الصفحه ٨٨ : كانُوا يُؤْفَكُونَ) ، (وَقالَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ١٣٢ : عباس : أنه دخل على معاوية فقال : لقد ضربتني أمواج القرآن البارحة فغرقت فيها
، فلم أجد لنفسي خلاصا إلا
الصفحه ١٣٧ :
حَسِيسَها
وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ (١٠٢)
لا
يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ
الصفحه ٢٠٥ : : (رَبِّ ارْجِعُونِ) ، فيجابون : (اخْسَؤُا فِيها).
(إِنَّهُ كانَ فَرِيقٌ
مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ رَبَّنا
الصفحه ٢٢٧ :
: حييتم صباحا ، وحييتم مساء ، ثم يدخل ، فربما أصاب الرجل مع امرأته في لحاف واحد
، فصدّ الله عن ذلك ، وعلم
الصفحه ٢٤٦ :
وبرقه : جمع برقة
، وهي المقدار من البرق ، كالغرفة واللقمة. وبرقه : بضمتين للإتباع. كما قيل في
جمع
الصفحه ٢٤٨ : : قبل فرط
القطا. روى : أنها نزلت في بشر المنافق وخصمه اليهودي حين اختصما في أرض ، فجعل
اليهودىّ يجرّه
الصفحه ٢٥٦ : وإلى بيوت قراباتهم
وأصدقائهم فيطعمونهم منها ، فخالج قلوب المطعمين والمطعمين ريبة في ذلك ، وخافوا
أن
الصفحه ٢٨٣ : يستدلون بالشمس وبأحوالها في مسيرها على أحوال الظل ، من
كونه ثابتا في مكان زائلا (١) ومتسعا ومتقلصا
الصفحه ٣١٥ : من عادتنا التيقظ والحذر واستعمال الحزم في الأمور ، فإذا خرج
علينا خارج ، سارعنا إلى حسم فساده ، وهذه
الصفحه ٣٣٠ : أزواجكم ، وكأنهم كانوا يفعلون مثل ذلك
بنسائهم. العادي : المتعدّى في ظلمه ، المتجاوز فيه الحدّ ، ومعناه
الصفحه ٣٤٨ : (٤) أُوْلئِكَ الَّذِينَ
لَهُمْ سُوءُ الْعَذابِ وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ)(٥)
فإن قلت : كيف
الصفحه ٣٨٢ : والفاضلة :
الإفضال. ولفلان فواضل في قومه وفضول. ومعناه : أنه مفضل عليهم بتأخير العقوبة ،
وأنه لا يعاجلهم
الصفحه ٤١٠ :
مَعِي)، وفضل الفصاحة إنما يحتاج إليه لذلك ، لا لقوله : صدقت ،
فإنّ سحبان وباقلا (١) يستويان فيه
الصفحه ٤٣٢ :
(فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا يا لَيْتَ
لَنا