الصفحه ٣٩٢ :
أو يشيع بعضهم
بعضا في طاعته. أو أصنافا في استخدامه يتسخر صنفا في بناء وصنفا في حرث وصنفا في
حفر
الصفحه ٤٠٢ :
بسقى الماشية؟ قلت
: الأمر في نفسه ليس بمحظور ، فالدين لا يأباه. وأما المروءة ، فالناس مختلفون في
الصفحه ٤١٤ : في إثباته إلها غيره
ولم يعلمه كاذبا ، فقد ظنّ أن في الوجود إلها غيره ، ولو لم يكن المخذول ظانا ظنا
الصفحه ٤٢٨ :
الخيرة ، فحذف «فيه»
كما حذف «منه» في قوله (إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ
عَزْمِ الْأُمُورِ) لأنه مفهوم
الصفحه ٥٠٦ : ]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم (١) تَنْزِيلُ الْكِتابِ
لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٥٤٨ : الخمر
إثما ، لأنها سبب في اقتراف الإثم ، ونحوه في علم البيان قول الراجز :
أسنمة الآبال في سحابه
الصفحه ٥٦٠ : : إذا
زل الثوب عن وجه المرأة : أدنى ثوبك على وجهك ، وذلك أن النساء كنّ في أول الإسلام
على هجيراهنّ في
الصفحه ٦١٩ :
أنفسكم». وعن كعب
أنه قال لابن عباس رضى الله عنهما : قرأت في التوراة : من حفر مغواة (١) وقع فيها
الصفحه ١٠ :
أى إنما أنا رسول
من استعذت به (لِأَهَبَ لَكِ) لأكون سببا في هبة الغلام بالنفخ في الدرع (١). وفي
الصفحه ٢٩ : في الأحايين وقتا غب وقت ليس إلا بأمر الله ، وعلى ما يراه
صوابا وحكمة ، وله ما قدامنا (وَما خَلْفَنا
الصفحه ٦٣ :
أى حصل فيه الحسن
ووضعه فيه ، والضمائر كلها راجعة إلى موسى. ورجوع بعضها إليه وبعضها إلى التابوت
الصفحه ٦٨ : الغيوب ، وعلم أحوال القرون مكتوب عند الله في اللوح
المحفوظ ، لا يجوز على الله أن يخطئ شيئا أو ينساه. يقال
الصفحه ٧١ : ، فبقى أن يجعل مصدرا بمعنى الوعد ، ويقدر مضاف
محذوف ، أى : مكان موعد ، ويجعل الضمير في (نُخْلِفُهُ
الصفحه ٧٦ :
حتى رأوا الجنة
والنار ورأوا ثواب أهلها. وعن عكرمة : لما خروا سجدا أراهم الله في سجودهم منازلهم
الصفحه ٨٥ : لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً)(٩٧)
عوقب في الدنيا
بعقوبة لا شيء أطم منها وأوحش ، وذلك أنه منع من مخالطة