الصفحه ٢٦٧ : يصدقون بتعجيل مثل ما وعدك في الآخرة وهم لا يؤمنون بالآخرة. السعير: النار
الشديدة الاستعار. وعن الحسن رضى
الصفحه ٣١٤ : كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي
سَبِيلِي وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي) مع علمه أنهم لم يخرجوا إلا لذلك
الصفحه ٣٤٣ :
فإذا أدخلت حرف
الجرّ على «من» فقدّر الهمزة قبل حرف الجرّ في ضميرك ، كأنك تقول : أعلى من تنزّل
الصفحه ٤٠١ :
كما سمى المشئون
شأنا في قولك : ما شأنك؟ يقال : شأنت شأنه ، أى : قصدت قصده. وقرئ لا نسقي. ويصدر
الصفحه ٤٩٨ :
عائشة في عمر رضى
الله عنهما «كان إذا مشى أسرع» (١) فإنما أرادت السرعة المرتفعة عن دبيب المتماوت
الصفحه ٥٢٦ : (١) (وَجُنُوداً لَمْ
تَرَوْها) وهم الملائكة وكانوا ألفا : بعث الله عليهم صبا باردة في
ليلة شاتية ، فأخصرتهم
الصفحه ١١٤ :
دد ولا الدد منى» (١) وقرئ : حيا ، وهو المفعول الثاني. والظرف لغو.
(وَجَعَلْنا فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٣٠ : التوفيق
بينهما؟ (١) قلت : كانت في نفسها رخية طيبة كالنسيم ، فإذا مرت بكرسيه
أبعدت به في مدة يسيرة ، على ما
الصفحه ٢٠١ :
ما والنون :
مؤكدتان ، أى : إن كان لا بد من أن تريني ما تعدهم من العذاب في الدنيا أو في
الآخرة
الصفحه ٢٢٨ :
يأذن لكم. ويحتمل
: فإن لم تجدوا فيها أحدا من أهلها ولكم فيها حاجة فلا تدخلوها إلا بإذن أهلها
الصفحه ٢٤٧ :
ونحوه قوله تعالى (يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ وَنُفَضِّلُ
بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ). فإن قلت
الصفحه ٢٥٣ : ) في اليوم والليلة : قبل صلاة الفجر ، لأنه وقت القيام من
المضاجع وطرح ما ينام فيه من الثياب ولبس ثياب
الصفحه ٢٥٤ : الحلم من قبلهم ، وهم الرجال. أو الذين
ذكروا من قبلهم في قوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٣٠٤ : (مُسْتَمِعُونَ) مستقرا ، و (مَعَكُمْ) لغوا. فإن قلت : لم جعلت (مُسْتَمِعُونَ) قرينة (مَعَكُمْ) في كونه من باب
الصفحه ٣٣٧ : قبله على أن البشارة بإنزاله
وتحلية المنزل عليه وصفته في كتبهم ، وقد تضمنت معانيه وقصصه ، وصحّ بذلك أنها