الصفحه ١٣٤ : عندهم فعلهم ، ويقول لهم : ألا ترون إلى عظيم ما ارتكب هؤلاء في
دين الله. والمعنى : جعلوا أمر دينهم فيما
الصفحه ١٣٨ : . وأول خلق :
ظرف لبدأناه ، أى : أوّل ما خلق ، أو حال من ضمير الموصول الساقط من اللفظ ،
الثابت في المعنى
الصفحه ١٦٢ :
أى قائمة مطلة على
عروشها ، على معنى أنّ السقوف سقطت إلى الأرض فصارت في قرار الحيطان وبقيت الحيطان
الصفحه ١٧٠ :
أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ
عَلَى اللهِ
الصفحه ١٧٩ : على الحدوث. تقول : زيد مائت الآن ، ومائت غدا ، كقولك يموت.
ونحوهما : ضيق وضائق ، في قوله تعالى
الصفحه ١٨٨ : ، والتاء بدل من الواو ، كما في : تولج ، وتيقور (٢) ، أى : متواترين واحدا بعد واحد ، من الوتر وهو الفرد
الصفحه ٢٢١ :
اللهُ لَكُمُ الْآياتِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)(١٨)
أى كراهة (أَنْ تَعُودُوا) أو في أن تعودوا ، من قولك
الصفحه ٢٣٨ : ، ليكون
انتظار ذلك وتأميله لطفا لهم في استعفافهم ، وربطا على قلوبهم ، وليظهر بذلك أن
فضله أولى بالإعفا
الصفحه ٢٥٥ : )
القاعد : التي
قعدت عن الحيض والولد لكبرها (لا يَرْجُونَ نِكاحاً) لا يطمعن فيه : والمراد بالثياب : الثياب
الصفحه ٢٦٠ :
في الخفية على سبيل الملاوذة واستتار بعضهم ببعض. و (لِواذاً) حال ، أى : ملاوذين. وقيل : كان بعضهم يلوذ
الصفحه ٢٨٠ :
الوزارة : لا
تنافى النبوّة ، فقد كان يبعث في الزمن الواحد أنبياء ويؤمرون بأن يوازر بعضهم
بعضا
الصفحه ٣٠٥ : الإرسال. وتقول :
أرسلت إليك أن افعل كذا ، لما في الإرسال من معنى القول ، كما في المناداة
والكتابة ونحو ذلك
الصفحه ٣٠٦ : أن حقيقة إنعامه
عليه تعبيد بنى إسرائيل ؛ لأنّ تعبيدهم وقصدهم بذبح أبنائهم هو السبب في حصوله
عنده
الصفحه ٣١٧ :
ويحتمل أن يجعل
الله طريقهم في البحر على خلاف ما جعله لبنى إسرائيل يبسا فيزلقهم فيه. عن عطاء بن
الصفحه ٣٦٤ :
باسم الله. وقرأ
أبىّ : أن من سليمان وأن بسم الله ، على أن المفسرة. وأن في (أَلَّا تَعْلُوا) مفسرة