الصفحه ٦٠٧ : (وَإِنْ تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ)؟ قلت : الأول في الدلالة على عدل الله
الصفحه ٦١١ : بعلمه. وقال رجل للشعبى : أفتنى أيها العالم ، فقال : العالم من خشي الله.
وقيل : نزلت في أبى بكر الصديق
الصفحه ٦١٢ :
وهي ما استحقوه من
الثواب (وَيَزِيدَهُمْ) من التفضل على المستحق ، وإن شئت جعلت (يَرْجُونَ) في موضع
الصفحه ٦١٧ : ءه في أرضه قد ملككم مقاليد التصرف فيها وسلطكم على ما فيها ، وأباح لكم
منافعها لتشكروه بالتوحيد والطاعة
الصفحه ٢٨ : قصة أصحاب الكهف وذى القرنين والروح ، فلم يدر كيف يجيب ورجا أن يوحى إليه
فيه ، فشق ذلك عليه مشقة شديدة
الصفحه ٣٠ :
والمترقبة
والحاضرة ، اللاطف في أعمال الخير والموفق لها والمجازى عليها ، ثم قال الله تعالى
ـ تقريرا
الصفحه ٥٩ : : يعنى سنعيدها سائرة
سيرتها الأولى حيث كنت تتوكأ عليها ولك فيها المآرب التي عرفتها.
(وَاضْمُمْ يَدَكَ
الصفحه ٦٦ : ) وقرئ : يفرط ، من الإفراط في الأذية ، أى : نخاف أن يحول
بيننا وبين تبليغ الرسالة بالمعاجلة. أو يجاوز
الصفحه ٦٧ : المجيء بالآية ، إنما وحد قوله (بِآيَةٍ) ولم يثن ومعه آيتان ، لأنّ المراد في هذا الموضع تثبيت
الدعوى
الصفحه ٧٣ :
صفا لأنه أهيب في
صدور الرائين. وروى أنهم كانوا سبعين ألفا مع كل واحد منهم حبل وعصا وقد أقبلوا
الصفحه ٨٣ :
من غير أب عند
نفخه في الدرع. فإن قلت : فلم خلق الله العجل من الحلىّ حتى صار فتنة لبنى إسرائيل
الصفحه ٩٥ :
ونظيره إسنادهم
الفعل إلى السبب ، وهو في الحقيقة للمسبب (هُدىً) كتاب وشريعة. وعن ابن عباس : ضمن
الصفحه ١٠٤ :
من حيث أنه في
معنى : كما أتى الأوّلون بالآيات ، لأنّ إرسال الرسل متضمن للإتيان بالآيات ألا
ترى أنه
الصفحه ١٠٥ :
(ذِكْرُكُمْ) شرفكم وصيتكم ، كما قال (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ) أو موعظتكم. أو فيه
الصفحه ١١٦ :
أن لا يخلد في
الدنيا بشرا ، فلا أنت ولا هم إلا عرضة للموت. فإذا كان الأمر كذلك فإن مت أنت أيبقى