الصفحه ٤٤٥ :
الوفاء به ، لا يسمى كاذبا لا حين ضمن ولا حين عجز ، لأنه في الحالين لا يدخل تحت
حدّ الكاذب وهو المخبر عن
الصفحه ٤٤٦ :
حقيق بالاجتناب في
البلاغة ، إلا إذا وقع ذلك لأجل غرض ينتحيه المتكلم من تفخيم أو تهويل (١) أو تنويه
الصفحه ٤٥٠ : حالهم في انتفاء
الرحمة عنهم بحال من يئس من الرحمة : وعن قتادة رضى الله عنه. إن الله ذمّ قوما
هانوا عليه
الصفحه ٤٦٩ : تُرْجَعُونَ) كيف سمى تركهم غير راجعين إليه عبثا. والباء في قوله (إِلَّا بِالْحَقِ) مثلها في قولك : دخلت عليه
الصفحه ٤٧٥ : أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ (٢٥) وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ)(٢٦)
(وَمِنْ
الصفحه ٥٠٧ :
بالرسل فلا ، وأما قيامها بمعرفة الله وتوحيده وحكمته فنعم ، لأن أدلة العقل
الموصلة إلى ذلك معهم في كل زمان
الصفحه ٥١٢ : (جَزاءً
بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) اغتنم الفرصة في الاستشهاد على معتقد
القدرية في أن الأعمال أسباب موجبة
الصفحه ٥٢٣ : وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٥٣٩ :
وروى أنه لما نزل
في نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما نزل ، قال نساء المسلمين : فما نزل فينا شي
الصفحه ٥٤٥ : وما هو أهله ، وأكثروا ذلك (بُكْرَةً وَأَصِيلاً) أى في كافة الأوقات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٤٧ :
به حقيقة الإذن ،
وإنما جعل الإذن مستعارا للتسهيل والتيسير ، لأن الدخول في حق المالك متعذر ، فإذا
الصفحه ٥٦٢ : استعجالا على سبيل الهزء
، واليهود يسألونه امتحانا ، لأن الله تعالى عمى وقتها في التوراة وفي كل كتاب ،
فأمر
الصفحه ٥٨٥ : : مكركم في الليل والنهار ، فاتسع في الظرف بإجرائه مجرى المفعول به
وإضافة المكر إليه. أو جعل ليلهم ونهارهم
الصفحه ٥٨٦ : زُلْفى إِلاَّ مَنْ آمَنَ
وَعَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَهُمْ فِي
الصفحه ٥٩٩ : يريد منا مما فيه
هلاكنا ، فوعظنا عز وجل بأنه كما علمتم عدوّكم الذي لا عدوّ أعرق في العداوة منه ،
وأنتم