الصفحه ٢٨٢ : غيره إلا من هو ضال في نفسه. ويروى أنه من قول أبى جهل لعنه الله.
(أَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ
الصفحه ٢٩٥ : ويندم عليها ويدخل في العمل الصالح فإنه بذلك تائب إلى الله (مَتاباً) مرضيا عنده مكفرا للخطايا محصلا
الصفحه ٣١٢ :
ولا نتبع موسى في
دينه. وليس غرضهم باتباع السحرة (١) ، وإنما الغرض الكلى : أن لا يتبعوا موسى
الصفحه ٣١٦ :
وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ (٦٥)
ثُمَّ
أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ (٦٦) إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً وَما كانَ
الصفحه ٣٢٤ :
لكم وفيما أدعوكم
إليه من الحق (عَلَيْهِ) على هذا الأمر ، وعلى ما أنا فيه ، يعنى : دعاءه ونصحه
الصفحه ٣٣٢ : قرأ بالنصب وزعم أن ليكة
بوزن ليلة : اسم بلد ، فتوهم قاد إليه خط المصحف ، حيث وجدت مكتوبة في هذه السورة
الصفحه ٣٥٢ : بن
الحسين رضى الله عنهما وقتادة : مبصرة ، وهي نحو : مجبنة ومبخلة ومجفرة (١) ، أى : مكانا يكثر فيه
الصفحه ٣٥٥ : ء
تسيره ، فأوحى الله إليه وهو يسير بين السماء والأرض : إنى قد زدت في ملكك لا
يتكلم أحد بشيء إلا ألقته
الصفحه ٣٦٥ : إلى الصلح والابتداء بما هو أحسن ، ورتبت
الجواب ، فزيفت أولا ما ذكروه وأرتهم الخطأ فيه ب (إِنَّ
الصفحه ٣٧٢ :
بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
(٥٢) وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٨١ :
(قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (٦٩)
وَلا
تَحْزَنْ
الصفحه ٤١٩ :
عاينوا ما ألجئوا به إلى العلم اليقين : لم يقولوا (لَوْ لا أَرْسَلْتَ
إِلَيْنا رَسُولاً) وإنما السبب في
الصفحه ٤٢٩ :
الشمس : لأن
المنافع التي تتعلق به متكاثرة ، ليس التصرف في المعاش وحده ، والظلام ليس بتلك
المنزلة
الصفحه ٤٣٠ : القربان إلى موسى فجعله موسى إلى أخيه ـ وجد قارون
في نفسه وحسدهما ، فقال لموسى : الأمر لكما ولست على شي
الصفحه ٤٤٠ : الجزاء يلحقهم لا محالة ، وهم لم
يطمعوا في الفوت ، ولم يحدّثوا به نفوسهم ، ولكنهم لغفلتهم وقلة فكرهم في