الصفحه ١١٨ : هذَا الْوَعْدُ) وهو وقت صعب شديد تحيط بهم فيه النار من وراء وقدّام ، فلا
يقدرون على دفعها ومنعها من
الصفحه ١٢٠ : العدل ، مبالغة ، كأنها في أنفسها قسط. أو على
حذف المضاف ، أى : ذوات القسط. واللام في (لِيَوْمِ
الصفحه ١٢٨ : فيه من تكذيب قومه.
(وَداوُدَ
وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ
الصفحه ١٤٠ : ولم يطلعني عليه ، والله عالم لا يخفى عليه ما تجاهرون به من كلام الطعانين
في الإسلام ، و (ما
الصفحه ١٤٦ : )
عن ابن عباس أنه
أبو جهل بن هشام. وقيل : كرر كما كررت سائر الأقاصيص. وقيل : الأوّل في المقلدين ،
وهذا
الصفحه ١٧٢ : كلها ، والذي هو بهذه الصفات ، لا يسأل
عما يفعل ، وليس لأحد أن يعترض عليه في حكمه وتدابيره واختيار رسله
الصفحه ١٨٢ : شاءَ اللهُ لَأَنْزَلَ مَلائِكَةً ما سَمِعْنا
بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ (٢٤) إِنْ هُوَ إِلاَّ
الصفحه ١٩٣ :
يُظْلَمُونَ (٦٢) بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي
غَمْرَةٍ مِنْ هذا وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ
الصفحه ٢٠٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سُورَةٌ أَنْزَلْناها
وَفَرَضْناها وَأَنْزَلْنا فِيها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٢١٠ : بالآية. أو محمول على وجه
التعزير والتأديب من غير وجوب. وقول الشافعي في تغريب الحرّ واحد ، وله في العبد
الصفحه ٢٣٧ : : كنت في أول أمرى على ما علمت ، وذلك قبل أن
أرزق ولدا ، فلما رزقت بكر ولدى تراخيت عن الفقر ، فلما ولد لى
الصفحه ٢٦٢ : (١) الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي
الصفحه ٢٧٢ : واستبدعوه ، من أكله الطعام ومشيه في الأسواق بعد ما احتج عليهم
بسائر الرسل ، يقول : وجرت عادتى وموجب حكمتى
الصفحه ٢٧٤ : المعنى : أسأل الله أن يمنع ذلك منعا ويحجره حجرا. ومجيئه على فعل أو فعل في
قراءة الحسن ، تصرف فيه لاختصاصه
الصفحه ٢٨١ : ء : الحجارة ، يعنى أن قريشا مرّوا مرارا كثيرة في متاجرهم إلى الشام على تلك
القرية التي أهلكت بالحجارة من السما