الصفحه ٥٨١ : هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٢٤)
أمره بأن يقررهم
بقوله (مَنْ يَرْزُقُكُمْ) ثم أمره بأن يتولى الإجابة
الصفحه ٥٨٧ : ، فإنّ الرزق مقسوم ، ولعل ما قسم له قليل وهو ينفق نفقة الموسع عليه ، فينفق
جميع ما في يده ثم يبقى طول
الصفحه ٦٠٥ :
في كل (مَواخِرَ) شواق للماء بجريها ، يقال : مخرت السفينة الماء. ويقال
للسحاب : بنات مخر ، لأنها
الصفحه ٦١٨ : إِلاَّ نُفُوراً (٤٢) اسْتِكْباراً فِي
الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ
الصفحه ٦ : وآخرا
كان على منهاج واحد : في أنّ الله غنى عن الأسباب ، أى بلغت عتيا : وهو اليبس
والجساوة في المفاصل
الصفحه ١٧ : ء لما قص عليهم
قصة عيسى اختلفوا فيه من بين الناس (مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ
عَظِيمٍ) أى من شهودهم هول الحساب
الصفحه ٢٢ : ء الذي حكاه الله في سورة الشعراء.
عرّض بشقاوتهم بدعاء آلهتهم في قوله (عَسى أَلَّا أَكُونَ
بِدُعاءِ رَبِّي
الصفحه ٢٤ : منه أمثال هذه الهنات. ويجوز أن يكون معنى (إِدْرِيسَ) في تلك اللغة قريبا من ذلك ، فحسبه الراوي مشتقا من
الصفحه ٣٢ :
شجاعا : إذا كان
نادرا في ذلك ، يريد : سأخرج حيا نادرا على سبيل الهزؤ. وقرأ الحسن وأبو حيوة : لسوف
الصفحه ٤٢ :
وإن رجعت الواو في
سيكفرون ويكونون إلى المشركين ، فإن المعنى : ويكونون عليهم ـ أى أعداءهم ـ ضدا
الصفحه ٤٣ : اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً)(٨٧)
الواو في (لا يَمْلِكُونَ) إن جعل ضميرا (٢) فهو للعباد ، ودل عليه
الصفحه ٨٠ : تباين المنزلتين دلالتها على تباين
الوقتين في «جاءني زيد ثم عمرو» أعنى أنّ منزلة الاستقامة على الخير
الصفحه ٨١ :
العزة شيئين ، أحدهما : إنكار العجلة في نفسها. والثاني : السؤال عن سبب المستنكر
والحامل عليه ، فكان أهمّ
الصفحه ٩١ :
إليه. عطف الله
سبحانه قصة آدم على قوله (وَصَرَّفْنا فِيهِ
مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
الصفحه ١١٥ : آياتِها) أى عما وضع الله فيها من الأدلة والعبر بالشمس (٢) والقمر وسائر النيرات ، ومسايرها وطلوعها وغروبها