الصفحه ٤١١ :
بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ)(٣٦)
(سِحْرٌ مُفْتَرىً) سحر تعمله أنت ثم تفتريه على الله. أو سحر ظاهر
الصفحه ٤١٢ :
واو ، على ما في
مصاحف أهل مكة ، وهي قراءة حسنة ، لأنّ الموضع موضع سؤال وبحث عما أجابهم به موسى
الصفحه ٤٢٤ : ء فتتبع (١)
(وَما
كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً يَتْلُوا
الصفحه ٤٢٧ : ) لا يسأل بعضهم بعضا كما يتساءل الناس في المشكلات ، لأنهم
يتساوون جميعا في عمى الأنباء عليهم والعجز عن
الصفحه ٤٤٧ : الدراية المبصرة دون عين الجهل العمياء : علمتم أنه خير لكم : وقرئ
: تخلقون من خلق بمعنى التكثير في خلق
الصفحه ٤٥٣ : الآخر في وقتين
متجاورين لا فاصل بينهما ، كأنهما وجدا في جزء واحد من الزمان ، كأنه قيل : كما
أحس بمجيئهم
الصفحه ٤٥٥ : من الوهن. ووجه آخر : وهو أنه إذا صحّ تشبيه ما اعتمدوه في دينهم ببيت
العنكبوت ، وقد صح أن أوهن البيوت
الصفحه ٤٧٤ :
بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)(٢٤)
في (يُرِيكُمُ) وجهان
الصفحه ٥٠١ : أقلام في حال كون البحر
ممدودا ، وفي قراءة ابن مسعود : وبحر يمدّه على التنكير ، ويجب أن يحمل هذا على
الصفحه ٥٠٨ : تَعُدُّونَ) ، (ثُمَّ يَعْرُجُ
إِلَيْهِ) أى يصير إليه ، ويثبت عنده ، وبكتب في صحف ملائكته كل وقت
من أوقات هذه
الصفحه ٥٢٧ : : الظنون ، بغير ألف في
الوصل والوقف وهو القياس ، وبزيادة ألف في الوقف زادوها في الفاصلة ، كما زادها في
الصفحه ٥٣٥ :
قول الخير أو
المخيرة ـ وقعت طلقة بائنة عند أبى حنيفة وأصحابه ، واعتبروا أن يكون ذلك في
المجلس قبل
الصفحه ٥٤٠ : عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ
زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
الصفحه ٥٧٥ :
(لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ
الصفحه ٥٧٨ : بِالْآخِرَةِ
مِمَّنْ هُوَ مِنْها فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ)(٢١)
قرئ : صدّق ،
بالتشديد