الصفحه ٢١٧ :
ولذلك كانت مقدّمة
في آية الجلد. ويشهد لذلك قوله صلى الله عليه وسلم لخولة «فالرجم أهون عليك من غضب
الصفحه ٢٢٠ : بيت ولا
ناد إلا طار فيه. والثاني : التكلم مما لا علم لهم به. والثالث : استصغارهم لذلك و
«وعظيمة من
الصفحه ٢٢٤ :
غضب الله في حرمته
، وكيف بالغ في نفى التهمة عن حجابه. فإن قلت : إن كانت عائشة هي المرادة فكيف قيل
الصفحه ٢٣٩ : ، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم في حديث بريرة «هو لها صدقة
ولنا هدية» (١) وعند الشافعي رضى الله عنه : هو
الصفحه ٢٤٥ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ)(٤٢)
(صَافَّاتٍ) يصففن أجنحتهنّ في الهواء. والضمير في
الصفحه ٢٧٨ : واحدة في وقت واحد كما أنزلت الكتب الثلاثة
، وماله أنزل على التفاريق. والقائلون : قريش. وقيل : اليهود
الصفحه ٢٧٩ :
وهو تفليجها. يقال
: ثغر رتل ومرتل ، ويشبه بنور الأقحوان في تفليجه. وقيل : هو أن نزله مع كونه
الصفحه ٣٠٨ : والمغرب؟ قلت : قد عمم أوّلا ، ثم خصص من
العام للبيان أنفسهم وآباءهم. لأن أقرب المنظور فيه من العاقل نفسه
الصفحه ٣١٣ :
(ما يَأْفِكُونَ) ما يقلبونه عن وجهه وحقيقته بسحرهم وكيدهم ، ويزوّرونه
فيخيلون في حبالهم وعصيهم
الصفحه ٣١٨ : )(٧٣)
لا بد في (يَسْمَعُونَكُمْ) من تقدير حذف المضاف ، معناه : هل يسمعون دعاءكم. وقرأ
قتادة
الصفحه ٣٢١ : مال ولا بنون ، إلا رجلا سلم
قلبه مع ماله حيث أنفقه في طاعة الله ، ومع بنيه حيث أرشدهم إلى الدين وعلمهم
الصفحه ٣٤٥ :
وما لا بأس به من
المعاني التي لا يتلطخون فيها بذنب ولا يتلبسون بشائنة ولا منقصة ، وكان هجاؤهم
على
الصفحه ٣٨٧ : ءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ
ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)(٩٠)
(جامِدَةً
الصفحه ٣٩٩ : ، فيجمعون في تابوت من حديد فيرمى به في جهنم» (١) وقيل معناه. بما أنعمت علىّ من القوّة ، فلن أستعملها إلا
في
الصفحه ٤٠٩ :
وفي الثاني :
إخفاء الرهب. فإن قلت : قد جعل الجناح وهو اليد في أحد الموضعين مضموما وفي الآخر
مضموما