الصفحه ٤١ : له ، أو لا ننسى قوله هذا ولا نلغيه ، بل نثبته في صحيفته لنضرب به وجهه في
الموقف ونعيره به
الصفحه ٤٤ : . أو يكون من «عهد الأمير إلى فلان
بكذا» إذا أمره به ، أى لا يشفع إلا المأمور بالشفاعة المأذون له فيها
الصفحه ٦٢ :
وفي مصحف ابن
مسعود : أخى واشدد. وعن أبى بن كعب : أشركه في أمرى ، واشدد به أزرى. ويجوز فيمن
قرأ على
الصفحه ٧٢ : أهل الحجاز. والإسحات : لغة أهل نجد وبنى تميم. ومنه قول الفرزدق :
...... إلّا مسحتا أو مجلّف
في بيت
الصفحه ١٠٩ :
إلا القادر على كل مقدور ، والإنشار من جملة المقدورات. وفيه باب من التهكم بهم
والتوبيخ والتجهيل
الصفحه ١٢٢ :
قلدوا آباءهم في
عبادة التماثيل وعفروا لها جباههم ، وهم معتقدون أنهم على شيء ، وجادّون في نصرة
الصفحه ١٢٤ : فاعل يقال ، لأن المراد الاسم لا المسمى (عَلى أَعْيُنِ
النَّاسِ) في محل الحال ، بمعنى معاينا مشاهدا ، أى
الصفحه ١٢٩ :
العبد ، فإذا ظهر
ترادّا ، فإن قلت : فلو وقعت هذه الواقعة في شريعتنا ما حكمها؟ قلت : أبو حنيفة
الصفحه ١٣١ : ـ انهدم عليهم البيت
فهلكوا ـ وبذهاب ماله ، وبالمرض في بدنه ثماني عشرة سنة. وعن قتادة : ثلاث عشرة
سنة. وعن
الصفحه ١٤١ : الحكمي ، فتكون الزلزلة مصدرا مضافا إلى فاعله. أو على تقدير
المفعول فيها على طريقة الاتساع في الظرف
الصفحه ١٥٢ : والأوثان (١) والأقذار أن تطرح حوله. وقرئ : يشرك ، بالياء على الغيبة.
(وَأَذِّنْ فِي
النَّاسِ بِالْحَجِّ
الصفحه ١٧٤ : ء]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ (١) الَّذِينَ هُمْ فِي
صَلاتِهِمْ
الصفحه ١٩٤ :
تُنْصَرُونَ) لا تغاثون ولا تمنعون منا أو من جهتنا ، لا يلحقكم نصر
ومغوثة. قالوا : الضمير في (بِهِ) للبيت
الصفحه ٢٠٠ :
أى أجيبونى عما
استعلمتكم منه (١) إن كان عندكم فيه علم ، وفيه استهانة بهم وتجويز لفرط
جهالتهم
الصفحه ٢٠٣ :
إذا أيقن بالموت
واطلع على حقيقة الأمر ، أدركته الحسرة على ما فرّط فيه من الإيمان والعمل الصالح
فيه