الصفحه ٥٥٢ : عنهن أرجى خمسا وآوى أربعا (١). وروى أنه كان يسوّى مع ما أطلق له وخير فيه إلا سودة ،
فإنها وهبت ليلتها
الصفحه ٥٥٦ : في هدم الثلاث
مما يجرى مجرى العقوبة ، فصين رسول الله صلى الله عليه وسلم عما يلاحظ ذلك.
(إِنْ
الصفحه ٥٥٧ :
وراء الحجاب ، فنزلت (لا جُناحَ عَلَيْهِنَ) أى لا إثم عليهن في أن لا يحتجبن من هؤلاء ولم يذكر العم
الصفحه ٥٥٩ : اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَإِثْماً
مُبِيناً)(٥٨)
(يُؤْذُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ) فيه وجهان
الصفحه ٥٦١ :
أُخِذُوا
وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً (٦١) سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ
الصفحه ٥٦٤ :
فيه من حديث زينب
من غير قصد وعدل في القول ، والبعث على أن يسد قولهم (١) في كل باب ؛ لأنّ حفظ
الصفحه ٥٦٩ :
لا يزاد عليه في
الإيقان ، ويحتجوا به على الذين كذبوا وتولوا. ويجوز أن يريد : وليعلم من لم يؤمن
من
الصفحه ٥٧٠ :
الذي جده الناسج
الساعة في الثوب ، ثم شاع. ويقولون : ولهذا قالوا (١) ملحفة جديد ، وهي عند البصريين
الصفحه ٥٧٣ : . وفيه دليل على أن العبادة يجب
أن تؤدّى على طريق الشكر. أو على الحال ، أى : شاكرين. أو على تقدير اشكروا
الصفحه ٥٩٠ : .
متفرّقين اثنين اثنين ، وواحدا واحدا (ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا) في أمر محمد صلى الله عليه وسلم وما جاء به ، أمّا
الصفحه ٦٠١ : ) على المضارعة دون ما قبله ، وما بعده؟ قلت : ليحكى الحال
التي تقع فيها إثارة الرياح السحاب ، وتستحضر تلك
الصفحه ٤ :
واختلف في سنّ
زكريا عليه السلام ، فقيل : ستون ، وخمس وستون ، وسبعون ، وخمس وسبعون ، وخمس
وثمانون
الصفحه ١٦ :
وقرئ (وَبَرًّا) عن أبى نهيك ، جعل ذاته برا لفرط بره. أو نصبه بفعل في
معنى أوصانى وهو كلفنى ، لأن
الصفحه ٢٥ : عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا)(٥٨)
(أُولئِكَ) إشارة إلى المذكورين في السورة من
الصفحه ٢٦ :
خلفه : إذا عقبه ،
ثم قيل في عقب الخير «خلف» بالفتح ، وفي عقب السوء : خلف ، بالسكون ، كما قالوا