الصفحه ١٧٨ : لإرثهم لا تخفى على الناظر. ومعنى
الإرث : ما مرّ في سورة مريم. أنث الفردوس على تأويل الجنة ، وهو : البستان
الصفحه ١٨٦ :
فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا ما هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ
مِنْهُ
الصفحه ١٩٧ :
، وكراهتهم للحق ، وإعراضهم عما فيه حظهم من الذكر ، يحتمل أنّ هؤلاء وصفتهم أنهم
لا يؤمنون بالآخرة (لَناكِبُونَ
الصفحه ٢١٥ : الصَّادِقِينَ)(٩)
قاذف امرأته إذا
كان مسلما حرا بالغا عاقلا ، غير محدود في القذف ، والمرأة بهذه الصفة مع العفة
الصفحه ٢٣٣ :
سائر القرابات
يشترك الأب والابن في المحرمية (١) إلا العم والخال وأبناءهما. فإذا رآها الأب فربما
الصفحه ٢٤٩ :
ثم قسم الأمر في
صدودهم عن حكومته إذا كان الحق عليهم بين أن يكونوا مرضى القلوب منافقين ، أو
مرتابين
الصفحه ٢٥٠ :
فرائضه (وَرَسُولَهُ) في سننه (وَيَخْشَ اللهَ) على ما مضى من ذنوبه (وَيَتَّقْهِ) فيما يستقبل. وعن
الصفحه ٢٥٢ : حالا عن وعدهم ، أى وعدهم
الله ذلك في حال عبادتهم وإخلاصهم ، فمحله النصب (وَمَنْ كَفَرَ) يريد كفران
الصفحه ٢٦٥ :
(قُلْ أَنْزَلَهُ
الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً
الصفحه ٢٨٥ :
سقيا. الأناسى : جمع إنسى أو إنسان. ونحوه ظرابى في ظربان ، على قلب النون ياء ،
والأصل : أناسين وظرابين
الصفحه ٢٨٦ :
أن الملائكة
يعرفون عدد المطر ومقداره في كل عام ، لأنه لا يختلف ولكن تختلف فيه البلاد. وينتزع
من
الصفحه ٢٨٨ :
مثال (إِلَّا مَنْ شاءَ) والمراد : إلا فعل من شاء واستثنائه عن الأجر قول ذى شفقة
عليك قد سعى لك في
الصفحه ٢٩٧ :
والدليل على ذلك
قوله (وَهُمْ فِي
الْغُرُفاتِ آمِنُونَ) وقراءة من قرأ : في الغرفة (بِما صَبَرُوا
الصفحه ٣٣٩ :
قلت : الأصل : عزل
الواو لأن الجملة صفة لقرية ، وإذا زيدت فلتأكيد وصل الصفة بالموصوف كما في قوله
الصفحه ٣٦٠ : :
الواردون وتيم
في ذرى سباء
قد عضّ أعناقهم
جلد الجواميس (٢)
ثم سميت مدينة
مأرب بسبإ