الصفحه ٦٩ : بالنبت ، فاستوى فيه الواحد والجمع ،
يعنى أنها شتى مختلفة النفع والطعم واللون والرائحة والشكل ، بعضها يصلح
الصفحه ٧٧ : الحياة في القراءة المشهورة منتصبة على الظرف ،
قاتسع في الظرف بإجرائه مجرى المفعول به ، كقولك في «صمت يوم
الصفحه ٧٨ :
جعله لفرط جوعه
كجماعة جياع (لا تَخافُ) حال من الضمير في (فَاضْرِبْ) وقرئ : لا تخف ، على الجواب
الصفحه ٩٠ :
والعبادة. وقرئ : نحدث وتحدث ، بالنون والتاء ، أى : تحدث أنت. وسكن بعضهم الثاء
للتخفيف ، كما في
الصفحه ٩٤ :
«طفق يفعل كذا» مثل
: جعل يفعل ، وأخذ ، وأنشأ. وحكمها حكم كاد في وقوع الخبر فعلا مضارعا ، وبينها
الصفحه ١٠٧ : ونظر لعبادنا ، مع ما يتعلق لهم بها من المنافع التي لا تعدّ والمرافق
التي لا تحصى. ثم بين أنّ السبب في
الصفحه ١١٢ :
نزلت في خزاعة حيث
قالوا الملائكة بنات الله. نزه ذاته عن ذلك ، ثم أخبر عنهم بأنهم عباد والعبودية
الصفحه ١١٧ : أنزل عليك من القرآن. والجملة في موضع الحال ، أى :
يتخذونك هزؤا ، وهم على حال هي أصل الهزء والسخرية وهي
الصفحه ١٣٥ : ، والكلام المحكىّ : الجملة من
الشرط والجزاء ، أعنى : «إذا» وما في حيزها. حذف المضاف إلى (يَأْجُوجُ
الصفحه ١٤٤ : : إنّ الله هو
الغنى الحميد. أو على تقدير : قيل. أو على أن كتب فيه معنى القول.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ١٤٧ : موضع الضمير ، وهو وجه حسن. أو على أنه خبر مبتدإ
محذوف. استعير (الضَّلالُ الْبَعِيدُ) من ضلال من أبعد في
الصفحه ١٥٤ : ءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ)
(٣١)
(ذلِكَ) خبر مبتدإ محذوف ، أى
الصفحه ١٦٣ : : معناه كيف يستعجلون بعذاب من يوم واحد من
أيام عذابه في طول ألف سنة من سنيكم ، لأنّ أيام الشدائد مستطالة
الصفحه ١٦٤ :
عنها سابقين أو
مسابقين في زعمهم ، وتقديرهم طامعين أن كيدهم للإسلام يتم لهم. فإن قلت : كأن
القياس
الصفحه ١٦٩ : ضروب النعم.
(لِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ