الصفحه ٤٩١ :
الحديث ومن غيره ، فبين بالحديث. والمراد بالحديث. الحديث المنكر ، كما جاء في
الحديث : «الحديث في المسجد
الصفحه ٤٩٣ : قطع الفتوى ، فقيل له؟ فقال : ألا أكتفى إذا كفيت؟ وقيل : كان قاضيا في بنى
إسرائيل ، وأكثر الأقاويل أنه
الصفحه ٥٠٣ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آياتِهِ
الصفحه ٥٠٥ :
أبطأت عنا السماء
، فمتى تمطر؟ وأخبرنى عن امرأتى فقد اشتملت ما في بطنها ، أذكر أم أنثى؟ وإنى علمت
الصفحه ٥٣١ :
الصبر على الجهاد
والثبات في مرحى الحرب (١). حتى كسرت رباعيته يوم أحد وشجّ وجهه.
(لَقَدْ كانَ
الصفحه ٥٣٦ :
ما يشق عليه أو ما
يضيق به ذرعه ويغتم لأجله وقيل : الزنا ، والله عاصم رسوله من ذلك ، كما مرّ في
الصفحه ٥٦٧ :
الغيث كقوله (فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ) ومن الكنوز والدفائن والأموات ، وجميع ما هي له
الصفحه ٥٦٨ : . ولا يعزب : بالضم والكسر في
الزاى ، من العزوب وهو البعد. يقال : روض عزيب : بعيد من الناس (مِثْقالُ
الصفحه ٥٨٤ :
يجدون صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتبهم ، فأغضبهم ذلك وقرنوا إلى القرآن
جميع ما تقدّمه من كتب
الصفحه ٥٩٤ : (بِالْغَيْبِ) ويأتون به (مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) وهو قولهم في رسول الله صلى الله عليه وسلم شاعر. ساحر.
كذاب. وهذا
الصفحه ٥٩٥ : وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(١)
(فاطِرِ
الصفحه ٢٠ : النظر في عظم ما ارتكب من ذلك غمر فكره وأطبق على ذهنه. ثم ربع بتخويفه سوء
العاقبة وبما يجره (١) ما هو فيه
الصفحه ٣٩ : إلى الإحاطة بها علما وصحة الخبر عنها ، استعملوا «أرأيت»
في معنى «أخبر» والفاء جاءت لإفادة معناها الذي
الصفحه ٤٠ :
صاغ له خباب حليا
فاقتضاه الأجر ، فقال : إنكم تزعمون أنكم تبعثون ، وأن في الجنة ذهبا وفضة وحريرا
الصفحه ٥٥ : أعبد ويصلى لي. أو لتذكرني فيها
لاشتمال الصلاة على الأذكار عن مجاهد. أو : لأنى ذكرتها في الكتب وأمرت بها