الصفحه ٩٣ :
فإن قلت : كيف عدى
وسوس تارة باللام في قوله (فَوَسْوَسَ لَهُمَا
الشَّيْطانُ) وأخرى بإلى؟ قلت
الصفحه ٩٨ :
آمَنَ
وَعَمِلَ صالِحاً)
وفيه أن النظر غير
الممدود معفو عنه ، وذلك مثل نظر من باده الشيء بالنظر ثم
الصفحه ١٠١ : وترقبه ـ قريب ،
إنما البعيد هو الذي وجد وانقرض ، ولأنّ ما بقي في الدنيا أقصر وأقل مما سلف منها
، بدليل
الصفحه ١١٣ : ء ، وكلاهما في معنى المفعول ، كالخلق والنقض ،
أى : كانتا مرتوقتين. فإن قلت : الرتق صالح أن يقع موقع مرتوقتين
الصفحه ١٥٣ :
الإسلام لا ينفكون عن ذكر اسمه إذا نحروا أو ذبحوا. وفيه تنبيه على أن الغرض
الأصلى فيما يتقرّب به إلى الله
الصفحه ١٥٨ :
ألحق البقر بالإبل
حين قال : «البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة» (١) ، فجعل البقر في حكم الإبل
الصفحه ١٧٧ :
حافظون في كافة
الأحوال ، إلا في حال تزوّجهم أو تسريهم ، أو تعلق (عَلى) بمحذوف يدل عليه (غَيْرُ
الصفحه ١٨١ :
والثاني : أنّ
مفعوله محذوف ، أى : تنبت زيتونها وفيه الزيت. وقرئ : تنبت ، بضم التاء وفتح البا
الصفحه ٢١٨ : ، وعن الضمير إلى الظاهر؟ قلت : ليبالغ في
التوبيخ بطريقة الالتفات ، وليصرح بلفظ الإيمان ، دلالة على أن
الصفحه ٢٢٥ : الخبيثون من
خبيثات الكلم (١) ، وهو كلام جار مجرى المثل لعائشة وما رميت به من قول لا
يطابق حالها في النزاهة
الصفحه ٢٤٠ : المكره عليه في أنها غير آثمة. قلت : لعل الإكراه كان دون ما
اعتبرته الشريعة من إكراه بقتل ، أو بما يخاف
الصفحه ٢٥٨ :
لا يأكلون إلا مع
ضيفهم وقيل : تحرجوا عن الاجتماع على الطعام لاختلاف الناس في الأكل وزيادة بعضهم
الصفحه ٣٢٣ :
لشفاعته ، رحمة له
وحسبة ، وإن لم يسبق له بأكثرهم معرفة. وأما الصديق ـ وهو الصادق في ودادك الذي
الصفحه ٣٢٩ : سقبا مثلها في العظم. وعن أبى موسى : رأيت مصدرها فإذا هو ستون ذراعا. وعن
قتادة : إذا كان يوم شربها شربت
الصفحه ٣٣٥ : نظره أولا في ألفاظها ثم في معانيها ، فهذا تقرير أنه نزل على قلبه
لنزوله بلسان عربى مبين (وَإِنَّهُ) وإن