الصفحه ٥٧٩ :
اتباعه وقال : لأضلنهم ، لأغوينهم. وقيل : ظنّ ذلك عند إخبار الله تعالى الملائكة
أنه يجعل فيها من يفسد فيها
الصفحه ٦٠٣ : . لا يقال : مكر فلان عمله فبم نصب (السَّيِّئاتِ)؟ قلت : هذه صفة للمصدر ، أو لما في حكمه ، كقوله تعالى
الصفحه ٦١٦ : الصُّدُورِ) كالتعليل ، لأنه إذا علم ما في الصدور وهو أخفى ما يكون ،
فقد علم كل غيب في العالم وذات الصدور
الصفحه ٣ : . وقرئ : ذكر ،
على الأمر (٢). راعى سنة الله في إخفاء دعوته ، لأنّ الجهر والإخفاء عند
الله سيان ، فكان
الصفحه ١٢ :
والشظاظ (١). تمنت لو كانت شيئا تافها لا يؤبه له ، من شأنه وحقه أن
ينسى في العادة وقد نسى وطرح فوجد فيه
الصفحه ١٤ :
يكن لها خير من
الرطب. عن طلحة بن سليمان (جَنِيًّا) بكسر الجيم للإتباع ، أى جمعنا لك في السرىّ
الصفحه ٢٣ : عليه : وهبنا له هرون. أو بعض
رحمتنا ، كما في قوله (وَوَهَبْنا لَهُمْ
مِنْ رَحْمَتِنا). و (أَخاهُ) على
الصفحه ٣٣ :
وعاصما رضى الله
عنهم ، فقد خففوا. وفي حرف أبىّ : يتذكر (مِنْ قَبْلُ) من قبل الحالة التي هو فيها
الصفحه ٤٦ : في استحالتها. وأما التبني فلا
يكون إلا فيما هو من جنس المتبنى ، وليس للقديم سبحانه جنس ، تعالى عما
الصفحه ٤٧ :
الذين زعموهم لله أولادا في عبادته ، كما يخدم الناس أبناء الملوك خدمتهم لآبائهم
، فهدم الله الكفر الأول
الصفحه ٥٤ : معاملته. تكرير الضمير في (إِنِّي أَنَا رَبُّكَ) لتوكيد الدلالة وتحقيق المعرفة وإماطة الشبهة. روى أنه لما
الصفحه ٥٦ :
أى أكاد أخفيها
فلا أقول هي آتية (١) لفرط إرادتى إخفاءها ؛ ولو لا ما في الإخبار بإتيانها مع
تعمية
الصفحه ٥٨ :
فيزيد في إكرامه ، وقالوا : انقطع لسانه بالهيبة فأجمل ، وقالوا : اسم العصا نبعة.
وقيل في المآرب : كانت
الصفحه ٦٥ :
ثماني مراحل من
مصر. وعن وهب : أنه لبث عند شعيب ثمانيا وعشرين سنة ، منها مهر ابنته ، وقضى أو في
الصفحه ٨٢ : عليه السلام في موت الفجأة «رحمة المؤمن وأخذة أسف للكافر (١)» وقيل : الحزين. فإن قلت. متى رجع إلى قومه