الصفحه ٣٨٠ : ، ثم فسر الشعور بقوله : أدرك
علمهم في الآخرة على سبيل التهكم الذي معناه المبالغة في نفى العلم ، فكأنه
الصفحه ٤١٥ : بالإيقاد على الطين منادى
باسمه بيا فى وسط الكلام : دليل التعظيم (١) والتجبر. وعن عمر رضى الله عنه أنه حين
الصفحه ٤١٧ :
حقا من باطل.
وإرشادا ، لأنهم كانوا يخبطون في ضلال (وَرَحْمَةً) لأنهم لو عملوا بها وصلوا إلى نيل
الصفحه ٤٣٩ :
الشاقة ، وهجر الشهوات والملاذ ، وبالفقر ؛ والقحط ، وأنواع المصائب في الأنفس
والأموال. وبمصابرة الكفار على
الصفحه ٤٤٤ :
بِأَعْلَمَ
بِما فِي صُدُورِ الْعالَمِينَ (١٠)
وَلَيَعْلَمَنَّ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٨٢ : عبدتهم.
(ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ
الصفحه ٤٩٥ :
وصى بالوالدين :
ذكر ما تكابده الأمّ وتعانيه من المشاق والمتاعب في حمله وفصاله هذه المدّة
المتطاولة
الصفحه ٤٩٧ :
إلا فعلت كذا ، إذا قال ذلك لم يكن للمعزوم عليه بدّ من فعله ولا مندوحة في تركه. وحقيقته
: أنه من تسمية
الصفحه ٥١١ :
وقلة الفكر فيها ،
وترك الاستعداد لها. والمراد بالنسيان : خلاف التذكر ، يعنى : أن الانهماك في
الصفحه ٥١٥ :
الله عنهما : أنه
قال للوليد : كيف تشتم عليا وقد سماه الله مؤمنا في عشر آيات ، وسماك فاسقا
الصفحه ٥٢٢ : على افعلاء ، وبابه : ما كان منه بمعنى فاعل ، كتقى وأتقياء ، وشقىّ وأشقياء ،
ولا يكون ذلك في نحو رمى
الصفحه ٥٣٣ :
كلا الفريقين مسوق إلى عاقبته من الثواب والعقاب ، فكأنهما استويا في طلبهما
والسعى لتحصيلهما. ويعذبهم
الصفحه ٥٤١ : : أراد : واتق الله فلا تذمّها بالنسبة إلى
الكبر وأذى الزوج. فإن قلت : ما الذي أخفى في نفسه؟ قلت : تعلق
الصفحه ٥٥٥ : تدخلوها مستأنسين. لا بد في
قوله (فَيَسْتَحْيِي
مِنْكُمْ) من تقدير المضاف ، أى : من إخراجكم ، بدليل قوله
الصفحه ٥٧١ : : أوّبى
، وأوبى : من التأويب. والأوب : أى رجعي معه التسبيح. أو ارجعي معه في التسبيح
كلما رجع فيه ، لأنه