الصفحه ١٦٨ :
بالسراج ويظلم
بفقده. وقيل : هو زيادته في أحدهما ما ينقص من الآخر من الساعات.
(ذلِكَ بِأَنَّ
الصفحه ١٨٠ :
فاستودعها الجبال
، وأجراها في الأرض ، وجعل فيها منافع للناس في أصناف معايشهم. وكما قدر على
إنزاله
الصفحه ١٨٧ :
فما هذه اللام :
قلت قال الزجاج في تفسيره : البعد لما توعدون ، أو بعد لما توعدون فيمن نوّن ،
فنزله
الصفحه ١٩٠ : . والقرار : المستقرّ من أرض مستوية منبسطة. وعن قتادة
: ذات ثمار وماء. يعنى أنه لأجل الثمار : يستقرّ فيها
الصفحه ١٩٥ :
وروى في أنّ ضبة
كان مسلما ، وكان على شرطة سليمان بن داود (أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا) محمدا وصحة نسبه
الصفحه ٢٤٤ :
فَجَعَلْناهُ
هَباءً مَنْثُوراً)
وقيل : نزلت في
عتبة بن ربيعة بن أمية ، قد كان تعبد ولبس المسوح
الصفحه ٢٥٧ :
من كسبه ، وإن
ولده من كسبه (١)» ومعنى (مِنْ بُيُوتِكُمْ) من البيوت التي فيها أزواجكم وعيالكم
الصفحه ٢٧٣ :
في قلوبهم
واعتقدوه. كما قال (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ
إِلَّا كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ). (وَعَتَوْا
الصفحه ٢٧٥ :
المستقرّ : المكان
الذي يكونون فيه في أكثر أوقاتهم مستقرّين يتجالسون ويتحادثون. والمقيل : المكان
الصفحه ٢٨٩ : يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ،
وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
الصفحه ٣٠٢ :
مسامعهم ، لأنه
مبلغه ومنهيه وناشره بين الناس ، وله فيه لطف وحث على زيادة التقوى ، وكم من آية
أنزلت
الصفحه ٣٣٨ :
وسؤال النظرة فيه
في الوجود ، وإنما المعنى ترتبها في الشدّة ، كأنه قيل : لا يؤمنون بالقرآن حتى
تكون
الصفحه ٣٤١ :
وأنت الشّهير
بخفض الجناح
فلا تك في رفعه
أجدلا (١)
ينهاه عن
الصفحه ٣٧٠ : في الإسلام ، ثم قال الله تعالى : وصدها قبل ذلك عما دخلت فيه ضلالها عن
سواء السبيل. وقيل : وصدها الله
الصفحه ٣٧٣ : قصدوا قتل نبى الله ولم يرضوا لأنفسهم بأن يكونوا
كاذبين حتى سووا للصدق في خبرهم حيلة يتفصون بها عن الكذب