الصفحه ٤٦٥ : عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُ أَلَيْسَ
فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ
الصفحه ٤٩٢ :
(وَلَّى مُسْتَكْبِراً) زاما (١) لا يعبأ بها ولا يرفع بها رأسا : تشبه حاله في ذلك حال من
لم يسمعها
الصفحه ٥١٦ :
(الْكِتابَ) للجنس والضمير في (لِقائِهِ) له. ومعناه : إنا آتينا موسى عليه السلام مثل ما آتيناك من
الصفحه ٥١٨ : (١). أراد أبىّ رضى الله عنه أنّ ذلك من جملة ما نسخ من
القرآن. وأمّا ما يحكى : أن تلك الزيادة كانت في صحيفة
الصفحه ٥٥١ :
للاشتراك في اللفظ
يحتاج إلى دليل. وقال أبو الحسن الكرخي : إن عقد النكاح بلفظ الإجارة جائز ، لقوله
الصفحه ٥٩٣ :
في خسف البيداء ،
وذلك أنّ ثمانين ألفا يغزون الكعبة ليخربوها ، فإذا دخلوا البيداء خسف بهم (فَلا
الصفحه ٦٠٨ : : مثل للذين دخلوا في الإسلام
والذين لم يدخلوا فيه ، وأصروا على الكفر والحرور : السموم ، إلا أنّ السموم
الصفحه ٦١٣ : إليه بذلك؟ قلت : لما كان
السبب في نيل الثواب ، نزل منزلة المسبب ، كأنه هو الثواب ، فأبدلت عنه جنات عدن
الصفحه ٦١٥ :
نَعْمَلْ
صالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ
فِيهِ مَنْ
الصفحه ١٨ : من يوم الحسرة. أو منصوب بالحسرة (وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ) متعلق بقوله في ضلال مبين عن الحسن. وأنذرهم
الصفحه ٩٧ :
صرف إلى العبادة
كانت على النفس أشد وأشق ، وللبدن أتعب وأنصب ، فكانت أدخل في معنى التكليف وأفضل
عند
الصفحه ١٠٦ : لينفعهم في دينهم. أو يلهمهم ذلك فيحدثوا به نفوسهم (وَارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ) من العيش الرأفة
الصفحه ١٢٦ : ابن عباس رضى الله عنه : إنما نجا بقوله : حسبي الله ونعم
الوكيل ، وأطل عليه نمروذ من الصرح فإذا هو في
الصفحه ١٦٦ : إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)(٥٤)
والذين (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) المنافقون والشاكون (وَالْقاسِيَةِ
الصفحه ١٦٧ :
لما جمعتهم
المهاجرة في سبيل الله سوّى بينهم في الموعد ، وأن يعطى من مات منهم مثل ما يعطى
من قتل