الصفحه ٢٠٤ : (١٠٢) وَمَنْ خَفَّتْ
مَوازِينُهُ فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خالِدُونَ
الصفحه ٢٢٣ : :
ولقد لهوت بطفلة
ميّالة
بلهاء تطلعني
على أسرارها (١)
وكذلك البله من
الرجال في
الصفحه ٢٥٩ : وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللهَ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٦٢)
أراد عز وجل أن
يريهم عظم الجناية في ذهاب الذاهب عن
الصفحه ٢٩٦ : . وقيل : سألوا أن يلحق الله بهم أزواجهم وذريتهم في الجنة ليتم لهم
سرورهم. أراد. أئمة ، فاكتفى بالواحد
الصفحه ٣٠١ :
أن النبات على
نوعين : نافع وضارّ ، فذكر كثرة ما أنبت في الأرض من جميع أصناف النبات النافع ،
وخلى
الصفحه ٣١٠ :
وتقديره : إن كنت
من الصادقين في دعواك أتيت به ، فحذف الجزاء ، لأن الأمر بالإتيان به يدل عليه
الصفحه ٣١٩ : ء فقال : لو كنت بحيث أنت ، لاحتجت إلى أدب ، وسمع رجل ناسا يتحدثون في الحجر
فقال : ما هو ببيتى ولا بيتكم
الصفحه ٣٢٢ :
بانتصارهم : لأنهم وآلهتهم وقود النار ، وهو قوله (فَكُبْكِبُوا فِيها
هُمْ) أى الآلهة (وَالْغاوُونَ) وعبدتهم
الصفحه ٣٣٤ : ، فأهلكت مدين بصيحة جبريل ، وأصحاب الأيكة بعذاب يوم الظلة. فإن قلت : كيف
كرّر في هذه السورة في أوّل كل قصة
الصفحه ٣٥٠ :
الله موسى
واستنباؤه له وإظهار المعجزات عليه ، وربّ خير يتجدّد في بعض البقاع ، فينشر الله
بركة ذلك
الصفحه ٣٥٣ :
الَّذِي
فَضَّلَنا). والكثير المفضل عليه : من لم يؤت علما. أو من لم يؤت مثل
علمهما. وفيه:أنهما فضلا
الصفحه ٣٦٦ :
وقال : أبن الحقّ؟
وأخبره جبريل عليه السلام بما فيه فقال لهم : إن فيه كذا وكذا ، ثم أمر الأرضة
الصفحه ٣٧٧ : يجاب (١)؟ قلت ، الإجابة موقوفة على أن يكون المدعوّ به مصلحة ،
ولهذا لا يحسن دعاء العبد إلا شارطا فيه
الصفحه ٣٨٤ :
الجساسة. جاء في
الحديث : أنّ طولها ستون ذراعا ، لا يدركها طالب ، ولا يفوتها هارب(١). وروى : لها
الصفحه ٣٩٤ :
اللام في (لِيَكُونَ) هي لام كى التي معناها التعليل ، كقولك : جئتك لتكرمنى
سواء بسواء ولكن معنى