الصفحه ٤٦١ :
فليهاجر عنه إلى
بلد يقدّر أنه فيه أسلم قلبا وأصح دينا وأكثر عبادة وأحسن خشوعا. ولعمري إن البقاع
الصفحه ٤٦٣ : نفعه ذلك في توحيد الله
ونفى الأنداد والشركاء عنه ، ولم يكن إقرارا عاطلا كاقرار المشركين ، وعلى أنهم
الصفحه ٤٩٤ : أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي
عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (١٤
الصفحه ٥٧٤ :
على عامّتهم
وضعفتهم وتوهمهم ـ أنّ كبارهم يصدّقون في ادعائهم علم الغيب. أو علم المدّعون علم
الغيب
الصفحه ٨ :
يقال حكم حكما
كحلم ، وهو الفهم للتوراة والفقه في الدين عن ابن عباس. وقيل : دعاه الصبيان إلى اللعب
الصفحه ٣٧ : ء في رأى. وريا ، على قلب الهمزة ياء والإدغام ، أو من الرىّ
الذي هو النعمة والترفه ، من قولهم : ريان من
الصفحه ٦٤ : نَفْساً فَنَجَّيْناكَ
مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ
ثُمَّ
الصفحه ٧٥ : . ومن نصب فعلى أنها كافة. وقرئ : كيد سحر ، بمعنى :
ذى سحر : أو ذوى سحر. أو هم لتوغلهم في سحرهم كأنهم
الصفحه ٩٦ :
لما توعد المعرض
عن ذكره بعقوبتين : المعيشة الضنك في الدنيا ، وحشره أعمى في الآخرة ـ ختم آيات
الصفحه ١٢٧ : وَإِقامَ
الصَّلاةِ وَإِيتاءَ الزَّكاةِ وَكانُوا لَنا عابِدِينَ)(٧٣)
(يَهْدُونَ بِأَمْرِنا) فيه أن من صلح
الصفحه ١٣٦ : لمقارنتهم في زيادة غمّ وحسرة ، حيث
أصابهم ما أصابهم بسببهم. والنظر إلى وجه العدوّ باب من العذاب ، ولأنهم
الصفحه ١٤٢ : . والذهول : الذهاب عن الأمر
مع دهشة. فإن قلت : لم قيل (مُرْضِعَةٍ) دون مرضع؟ قلت :
المرضعة التي هي في حال
الصفحه ١٤٩ :
سميت مطاوعتها له
فيما يحدث فيها من أفعاله ويجريها عليه من تدبيره وتسخيره لها : سجودا له ، تشبيها
الصفحه ١٥٧ :
إلى (مَنْ) ليرتبط به ، وإنما ذكرت القلوب لأنها مراكز التقوى التي
إذا ثبتت فيها وتمكنت ، ظهر أثرها
الصفحه ١٨٣ :
العبادة في شيء (أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ) أن يطلب الفضل عليكم ويرأسكم ، كقوله تعالى (وَتَكُونَ