الصفحه ١١٠ :
يَصِفُونَ)(٢٢)
فإن قلت : ما منعك
من الرفع على البدل؟ قلت : لأنّ «لو» بمنزلة «إن» في أنّ الكلام معه موجب
الصفحه ١٢٣ :
ولكن :
إذا الله سنّى عقد شيء تيسّرا (١)
روى أن آزر خرج به
في يوم عيد لهم ، فبدؤا ببيت الأصنام
الصفحه ١٤٥ :
ومعناه : خلقناكم
مدرجين هذا التدريج لغرضين ، أحدهما : أن نبين قدرتنا. والثاني : أن نقر في
الأرحام
الصفحه ١٩٢ : وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ (٦٠) أُولئِكَ
يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَهُمْ لَها
الصفحه ٢٠٩ : (٢)» فإن قلت : اللفظ يقتضى تعليق الحكم بجميع الزناة والزواني
، لأن قوله (الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي) عام في
الصفحه ٢١٦ : لأنهم في معنى الأنفس التي هي
بدل. ووجه من قرأ أربع أن ينتصب ، لأنه في حكم المصدر والعامل فيه المصدر الذي
الصفحه ٢١٩ :
عائشة رضى الله عنها لم تكن لهم بينة على قولهم ، فقامت عليهم الحجة وكانوا (عِنْدَ اللهِ) أى في حكمه
الصفحه ٢٣٦ : وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) وقد جاءت الشريطة منصوصة في قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً
الصفحه ٢٥١ : معه. ومنكم : للبيان ، كالتي في آخر سورة الفتح : وعدهم
الله أن ينصر الإسلام على الكفر ، ويورّثهم الأرض
الصفحه ٣٢٧ :
فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٣٩) وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٣٣١ : ) فَنَجَّيْناهُ
وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١٧٠)
إِلاَّ
عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ (١٧١) ثُمَّ دَمَّرْنَا
الْآخَرِينَ
الصفحه ٣٨٦ : أكلها ، وأنه لا يقدر أن
يدعى الحفظ والإصلاح ، لما شهر من خلاف ذلك. أو أراد : أما كان لكم عمل في الدنيا
الصفحه ٣٩٣ : مولود منهم.
(وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي
الصفحه ٤٠٦ :
مستقرّ ، وأن
الأجلين على السواء : إما هذا وإما هذا من غير تفاوت بينهما في القضاء. وأما
التتمة
الصفحه ٤١٣ : فقطعه ثلاث قطع : وقعت قطعة على
عسكر فرعون فقتلت ألف ألف رجل ، ووقعت قطعة في البحر وقطعة في المغرب ، ولم