الصفحه ٤٦٨ : ، كقولك : لك علىّ ألف درهم عرفا ، لأنّ معناه :
أعترف لك بها اعترافا ، ووعد الله ذلك وعدا ، لأنّ ما سبقه في
الصفحه ٤٧٧ :
الإعادة في نفسها
عظيمة ، ولكنها هوّنت بالقياس إلى الإنشاء. وقيل الضمير في عليه للخلق. ومعناه :
أنّ
الصفحه ٥٠٤ : فلان. والمعنى : لا يجزى فيه ،
فحذف (الْغَرُورُ) الشيطان. وقيل : الدنيا وقيل : تمنيكم في المعصية المغفرة
الصفحه ٥١٤ :
(فَارْجِعْنا نَعْمَلْ
صالِحاً) وسميت إرادة الرجوع رجوعا ، كما سميت إرادة القيام قياما
في قوله
الصفحه ٥٦٦ : الرَّحِيمِ
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي
الصفحه ٥٧٦ : ء
العيون والأمطار ، وتركت فيه خروقا على مقدار ما يحتاجون إليه في سقيهم ، فلما
طغوا قيل : بعث الله إليهم
الصفحه ٥٩١ :
من أجر فهو لكم ،
كقوله تعالى (ما يَفْتَحِ اللهُ
لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ) وفيه معنيان ، أحدهما
الصفحه ٦١٤ :
بعض أساور من ذهب ، كأنه بعض سابق لسائر الأبعاض ، كما سبق المسوّرون به غيرهم :
وقيل : إنّ ذلك الذهب في
الصفحه ١٥ : امْرَأَ سَوْءٍ) وقيل احتمل يوسف النجار مريم وابنها إلى غار ، فلبثوا فيه
أربعين يوما حتى تعلت من نفاسها
الصفحه ١٩ :
الذي عصا فيه أمر
العقلاء وانسلخ عن قضية التمييز ، ومن الغباوة التي ليس بعدها غباوة : كيف رتب
الصفحه ٣٥ : ، وإن لم تدخله ولكن قربت منه. وعن
مجاهد : ورود المؤمن النار هو مس الحمى جسده في الدنيا ، لقوله عليه
الصفحه ٥١ :
كالنصبة في (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ) وأما النصبة في تذكره فهي كالتي في ضربت زيدا ، لأنه أحد
الصفحه ٧٩ : تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى)(٨١)
(يا بَنِي
الصفحه ٨٧ : وساءت مصيرا جهنم. فإن قلت : اللام في (لَهُمْ) ما هي؟ وبم تتعلق؟ قلت : هي للبيان ، كما في (هَيْتَ لَكَ
الصفحه ٩٢ :
حوّاء بعد
إشراكهما في الخروج ، لأنّ في ضمن شقاء الرجل وهو قيم أهله وأميرهم شقاءهم ، كما
أنّ في ضمن