الصفحه ٣٥٣ : يعقوب بن السكيت كتابه بإصلاح المنطق ، وما أصلح فيه إلا مفردات
الكلم ، وقالت العرب : نطقت الحمامة ، وكل
الصفحه ٣٦٤ : حجرها ، وكانت قارئة كاتبة عربية من نسل تبع بن شراحيل الحميري ،
فلما رأت الخاتم ارتعدت وخضعت ، وقالت
الصفحه ٣٧٠ : » في الصحاح «سيلحون» : قرية. وفيه في فصل «نصب» :
أن للعرب في نصيبين ونحوه كبيرين وفلسطين وسيلحين
الصفحه ٣٧٨ : الْغَيْبَ
__________________
(١)
النبل : السهام العربية. والمشرفي : السيف ، نسبة لمشارف اليمن. والمصمم
الصفحه ٣٨٤ : بالعربية بلسان ذلق (٤) فتقول (أَنَّ النَّاسَ
كانُوا بِآياتِنا لا يُوقِنُونَ) يعنى أن الناس كانوا لا يوقنون
الصفحه ٤٠٢ :
ذلك ، والعادات متباينة فيه ، وأحوال العرب فيه خلاف أحوال العجم ، ومذهب أهل
البدو فيه غير مذهب أهل
الصفحه ٤٢٠ :
موسى عليه السلام (بِما أُوتِيَ مُوسى) وعن الحسن رحمه الله : قد كان للعرب أصل في أيام موسى عليه
الصفحه ٤٥٣ : أى طاقته ، وقد جعلت العرب
ضيق الذراع والذرع : عبارة عن فقد الطاقة ، كما قالوا : رحب الذراع بكذا ، إذا
الصفحه ٤٧١ : اجتماع بعدها (فِي رَوْضَةٍ) في بستان ، وهي الجنة. والتنكير لإبهام أمرها وتفخيمه.
والروضة عند العرب : كل
الصفحه ٤٨٢ : : مدن البحر وقراه
التي على شاطئه. وعن عكرمة : العرب تسمى الأمصار البحار. وقرئ في البر والبحور (بِما
الصفحه ٤٨٣ : العرب. وتكرير (الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) وترك الضمير إلى الصريح لتقرير أنه لا يفلح عنده
الصفحه ٤٩٥ : لمن قال له : من أبر؟ «أمّك ثم أمّك ثم أمّك» ثم قال بعد ذلك «ثم
أباك (٢)». وعن بعض العرب أنه حمل أمه
الصفحه ٤٩٨ : من أولى المروءة. ومن العرب من لا يركب الحمار
استنكافا وإن بلغت منه الرجلة (٢) ، فتشبيه الرافعين
الصفحه ٥٧٠ : )
__________________
(١)
قوله «ولهذا قالوا» أى العرب. (ع)
الصفحه ٥٧٣ : من طرفيها ، وكان رؤبة
يهمز : سية القوس ، وسائر العرب لا يهمزونها. (ع)
(٣)
قوله «كقولهم قحة وقحة