الصفحه ٨٧ : ،
أحدهما : أن الزرقة أبغض شيء من ألوان العيون إلى العرب لأنّ الروم أعداؤهم وهم
زرق العيون ولذلك قالوا في
الصفحه ١٥٨ : الإطلاق عند الوقف. وعن بعضهم : صواف (٢) نحو مثل العرب. أعط القوس باريها ، بسكون الياء.
وجوب الجنوب
الصفحه ١٩٨ : الوزير بالسؤال عنها فقال : وهو
مشتق من قول العرب : كنت لك إذا خضعت ، وهي لغة هذلية فاستحسن منه ذلك. قال
الصفحه ٢٠٣ : مختلفة يتساءلون ويتعارفون في
بعضها ، وفي
__________________
ـ
عادة العرب من خطاب السادة والملوك بذلك
الصفحه ٢١٢ : أبعد الناس من
اعتبار الكفاءة إلا في الدين. وأما في النسب ، فقد بلغه أنهم فرقوا بين عربية
ومولى فاستعظمه
الصفحه ٢٣٩ :
هذا المعنى لم يقع الزاجر من النفس موقعه ، وعسى هذه الآية تأخذ بالنفوس الدنية ،
فكيف بالنفوس العربية
الصفحه ٢٤٩ : ء ، وسكنت راؤه للضرورة ، أى : اطلب لنا سويقا. وهو ما تعمله العرب
من الحنطة والشعير. وهات : بكسر التاء أمر
الصفحه ٢٦٣ : :
أن جعلوا العربي يتلقن
الصفحه ٢٦٤ :
من العجمي الرومي
كلاما عربيا أعجز بفصاحته جميع فصحاء العرب. والزور : أن بهتوه بنسبة ما هو برىّ
منه
الصفحه ٢٦٥ : إِلاَّ رَجُلاً مَسْحُوراً)(٨)
وقعت اللام في
المصحف مفصولة عن هذا خارجة عن أوضاع الخط العربي. وخط المصحف
الصفحه ٢٧٣ : ،
وقعدك الله لا آتيك : يمين العرب ، وهي مصادر استعملت منصوبة بفعل مضمر. والمعنى :
بصاحبك الذي هو صاحب كل
الصفحه ٢٨٤ :
العربية : صفة ، واسم غير صفة ، فالصفة قولك : ماء طهور ، كقولك : طاهر ، والاسم قولك
لما يتطهر به : طهور
الصفحه ٢٩٥ : المتطهرين. وفي كلام بعض العرب : لله أفرح بتوبة العبد من المضل الواجد ،
والظمآن الوارد ، والعقيم الوالد. أو
الصفحه ٣٢٣ : : فلان يركب الدواب ويلبس
البرود ، وماله إلا دابة وبرد (٢). قيل : أخوهم ، لأنه كان منهم ، من قول العرب
الصفحه ٣٣٩ : والشياطون ، كما تخيرت العرب بين أن يقولوا. هذه يبرون ويبرين. وفلسطون
وفلسطين. وحقه أن تشتقه من الشيطوطة وهي