الصفحه ٣٩ : حمزة والكسائي : ولدا
، وهو جمع ولد ، كأسد في أسد. أو بمعنى الولد كالعرب في العرب. وعن يحيى بن يعمر
الصفحه ١٨٧ :
النفس تتحمل ما حملت ، وهي العرب تقول ما شاءت. والمعنى : لا حياة إلا هذه الحياة
؛ لأن «إن» النافية دخلت
الصفحه ٢٥١ : وأظهرهم على جزيرة العرب ، وافتتحوا بعد
بلاد المشرق والمغرب ، ومزقوا ملك الأكاسرة وملكوا خزائنهم ، واستولوا
الصفحه ٢٩٠ : السّلسل (١)
يريد : ماء بردي ،
ولا يبعد أن يكون القمر بمعنى القمر ، كالرشد والرشد ، والعرب والعرب
الصفحه ٣٢٥ : ، لأنهما أخوان في قولك : العرب
والعرب ، والرشد والرشد. فقالوا : أسد وأسد ، وفلك وفلك. ونظيره : بعير هجان
الصفحه ٣٣٤ : مِنَ الْمُنْذِرِينَ (١٩٤) بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ (١٩٥) وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ)(١٩٦
الصفحه ٤٢٢ : نخاف إن اتبعناك وخالفنا العرب بذلك ـ وإنما نحن
أكلة رأس ، أى : قليلون ـ أن يتخطفونا من أرضنا ، فألقمهم
الصفحه ٤٦٤ :
يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللهِ يَكْفُرُونَ)(٦٧)
كانت العرب حول
مكة يغزو بعضهم بعضا ، ويتغاورون ، ويتناهبون
الصفحه ٥٠٧ : السمع فلم يبح بها القلم ، فأعرض عنه حتى يخوض في حديث
غيره. وإنما قامت الحجة على العرب يمن تقدم من الرسل
الصفحه ٥٢٠ : ، وهذا مثل ضربه الله في زيد بن حارثة وهو رجل من كلب سبى صغيرا ، وكانت
العرب في جاهليتها يتغاورون ويتسابون
الصفحه ١٢ :
يونس : العرب إذا
ارتحلوا عن الدار قالوا : انظروا أنساءكم ، أى : الشيء اليسير نحو العصا والقدح
الصفحه ٢٦ : مسعود والحسن والضحاك رضى الله عنهم :
الصلوات ، بالجمع.
كل شر عند العرب :
غىّ ، وكل خير : رشاد. قال
الصفحه ٢٨ : ـ وهي العادة الوسطى المحمودة ، ولا يكون ثم ليل ولا نهار ، ولكن على
التقدير ، ولأن المتنعم عند العرب من
الصفحه ٥٦ : ءها ، أى : أظهرها ، إذ الخفاء الغطاء ،
وهو أيضا ما تجعله المرأة فوق ثيابها يسترها ، ثم تقول العرب
الصفحه ٥٩ : الزباء (٢) أبرص فكنوا عنه بالأبرش (٣) والبرص أبغض شيء إلى العرب ، وبهم عنه نفرة عظيمة ،
وأسماعهم لاسمه