الصفحه ٢٣٩ : : أنفقوا عليهم بعد أن يؤدوا ويعتقوا. وهذا
كله مستحب. وروى أنه كان لحويطب بن عبد العزى مملوك يقال له الصبيح
الصفحه ٢٤١ : وابن أبى حاتم في العلل وأبو نعيم في الطب والثعلبي كلهم من طريق
عثمان بن صالح عن ابن لهيعة عن يزيد بن
الصفحه ٢٤٨ : إلى رسول الله ، والمنافق يجرّه إلى كعب بن الأشرف ويقول : إن
محمدا يحيف علينا. وروى أنّ المغيرة بن وائل
الصفحه ٢٦٦ : الواقع بعد لولا ، ولا يكون إلا مرفوعا. والقائلون هم كفار قريش النضر بن
الحرث ، وعبد الله بن أبى أمية
الصفحه ٢٨٦ : . ولكن الله يصرفه ... الخ» وفي الباب عن ابن مسعود أخرجه العقيلي من
رواية على بن حميد عن شعبة ، أخرجه
الصفحه ٣٣٦ : : تعلمه ،
بالتاء. (عُلَماءُ بَنِي
إِسْرائِيلَ) : عبد الله بن سلام وغيره. قال الله تعالى (وَإِذا يُتْلى
الصفحه ٣٥٩ : كثير في رواية : سبا ،
بالألف كقولهم : ذهبوا أيدى سبا. وهو سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، فمن جعله
اسما
الصفحه ٣٦٠ : ، وبينها وبين صنعاء مسيرة ثلاث ، كما سميت معافر بمعافر بن أدّ. ويحتمل
أن يراد المدينة والقوم. والنبأ
الصفحه ٣٧٨ :
فإن قلت : لم رفع
اسم الله ، والله يتعالى أن يكون ممن في السماوات والأرض؟ قلت:جاء على لغة بنى
تميم
الصفحه ٣٩٩ :
من يكتب له؟ قال :
خالد بن عبد الله القسري : قال فأين قول موسى؟ وتلا هذه الآية. وفي الحديث : «ينادى
الصفحه ٤٠٧ : ء. (ع)
(٢)
أخرجه الحاكم من طريق ابن عيينة عن إبراهيم بن يحيى عن عكرمة عن ابن عباس بهذا قلت.
وإبراهيم مجهول. وقوله
الصفحه ٤٥٦ : العلاء بن المسيب عمن ذكره عن ابن عباس بهذا موقوفا.
ورواه الطبراني وابن أبى حاتم وابن مردويه من طريق ليث
الصفحه ٤٩١ : ).
__________________
ـ
عبد المطلب ضعيف وعن على أخرجه أبو يعلى وابن عدى. وفيه الحارث بن نهان وهو ضعيف ،
وعن عائشة أخرجه
الصفحه ٤٩٣ : قطع الفتوى ، فقيل له؟ فقال : ألا أكتفى إذا كفيت؟ وقيل : كان قاضيا في بنى
إسرائيل ، وأكثر الأقاويل أنه
الصفحه ٥٠٤ : .
وعن سعيد بن جبير رضى الله عنه : الغرّة بالله : أن يتمادى الرجل في المعصية
ويتمنى على الله المغفرة