الصفحه ٢١٦ :
عاصم بن عدى
الأنصارى رضى الله عنه فقال : جعلني الله فداك ، إن وجد رجل مع امرأته رجلا فأخبر
جلد
الصفحه ٢١٧ : إلى الأربعين ، وكذلك العصابة. واعصوصبوا : اجتمعوا
، وهم عبد الله بن أبىّ رأس النفاق ، وزيد بن رفاعة
الصفحه ٢٢٤ :
الموصوفات بالإحصان والغفلة والإيمان ، كما قال :
قدنى من نصر الخبيبين قدى (٢)
أراد عبد الله بن
الزبير
الصفحه ٢٥١ : » أى لا تبقون ، أفاده الصحاح. (ع)
(٢)
أخرجه الطبري من طريق أبى جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبى
الصفحه ٢٦٣ : )(٤)
(قَوْمٌ آخَرُونَ) قيل : هم اليهود. وقيل : عداس مولى حويطب بن عبد العزى ،
ويسار مولى العلاء بن الحضرمي
الصفحه ٢٦٤ : حذفت اللام
فأفضى الفعل إلى الضمير فصار اكتتبها إياه كاتب ، كقوله (واختار موسى قومه) ثم بنى
الفعل للضمير
الصفحه ٣١٦ : معناه بيت الحماسة :
أبعد بنى أمّى
الّذين تتابعوا
أرجّى الحياة أم
من الموت أجزع
الصفحه ٣٢٣ : : يا أخا بنى
تميم ، يريدون : يا واحدا منهم. ومنه بيت الحماسة:
لا يسألون أخاهم
حين يندبهم
الصفحه ٣٥٣ : هذا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ)(١٦)
ورث منه النبوّة
والملك دون سائر بنيه ـ وكانوا تسعة عشر ـ وكان
الصفحه ٤٣١ : بنى إسرائيل بالتوراة. وقيل : هو علم الكيمياء. عن سعيد
بن المسيب : كان موسى عليه السلام يعلم علم
الصفحه ٤٨٤ : (٤)». ثم
__________________
(١)
أخرجه الشافعي : أخبرنى من لا أنهم عن العلاء بن راشد عن عكرمة عن ابن
الصفحه ٥٢٧ : ) قيل قائله : معتب بن قشير حين رأى الأحزاب قال : يعدنا
محمد فتح فارس والروم ، وأحدنا لا يقدر أن يتبرز
الصفحه ٥٣٧ : . (ع)
(٢)
قوله «إلى قول عضل والديش» في الصحاح «عضل» : قبيلة ، وهو عضل بن الهون بن خزيمة
أخو الديش ، وهما القارة
الصفحه ٥٤٠ : عليه وسلم ، وهو زيد بن حارثة (أَمْسِكْ عَلَيْكَ
زَوْجَكَ) يعنى زينب بنت جحش رضى الله عنها ، وذلك أن
الصفحه ٥٤٣ : (زَوَّجْناكَها) وقراءة أهل البيت : زوّجتكها. وقيل لجعفر بن محمد رضى الله
عنهما : أليس تقرأ علىّ غير ذلك ، فقال