الصفحه ٤١ : رضى الله عنه ، أخرجه أبو داود والنسائي وأحمد وإسحاق
والحاكم من طريق قيس بن عباد عن على رضى الله عنه
الصفحه ٩٩ : (٢) عمله. وعن عروة بن الزبير أنه كان إذا رأى ما عند السلاطين
قرأ (وَلا تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ ...) الآية ثم
الصفحه ١٢٧ : فَاسْتَجَبْنا لَهُ فَنَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ
__________________
ـ
أبى بن كعب ، بلفظ «هي الأرض
الصفحه ١٥١ : ذلك. وقد حاور إسحاق بن راهويه فاحتجّ بقوله (الَّذِينَ أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ) وقال أنسب الديار إلى
الصفحه ١٦٥ : » ورواه الطبري
من طريق سعيد بن جبير مرسلا. وأخرجه ابن مردويه من طريق أبى عاصم النبيل عن عثمان
بن الأسود عن
الصفحه ١٧٣ : إلى الله تعالى : وقيل : إلى إبراهيم. ويشهد للقول
الأوّل قراءة أبىّ بن كعب : الله سماكم (مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٢٣٧ : داود في المراسيل عن ابن التوأمة عن أبى أسامة
وأخرجه أبو القاسم حمزة بن يوسف في تاريخ جرجان من رواية
الصفحه ٢٥٧ : فأخبرته أعتقها سرورا
بذلك. وعن جعفر بن محمد الصادق رضى الله عنهما : من عظم حرمة الصديق أن جعله الله
من
الصفحه ٢٨٤ :
لابنه : يا بنى ، كما تنام فتوقظ ، كذلك تموت فتنشر.
(وَهُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ
الصفحه ٢٩٣ :
الخير. وعن عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه أنه شكر عبد الملك بن مروان حين زوّجه
ابنته وأحسن إليه ، فقال
الصفحه ٣٢٠ : الضَّالِّينَ (٨٦) وَلا تُخْزِنِي
يَوْمَ يُبْعَثُونَ) (٨٧)
(يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلاَّ
الصفحه ٣٢١ : القلب ، وليست هي من جنس المال والبنين ، حتى يؤوّل المعنى إلى أن المال
والبنين لا ينفعان ، وإنما ينفع
الصفحه ٣٢٦ :
بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ (١٣٣) وَجَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ (١٣٤) إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)(١٣٥
الصفحه ٣٣٩ : ، فقال النضر بن
شميل : إن جاز أن يحتج بقول العجاج ورؤبة ، فهلا جاز أن يحتجّ بقول الحسن وصاحبه ـ
يريد
الصفحه ٤٥٩ :
__________________
(١)
أخرجه الطبراني من روآية سنان بن الحارث عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود مرفوعا
في أثناء حديث وروى