الصفحه ٢٠٧ : العرش ، من عمل بثلاث آيات من أوّلها ، واتعظ بأربع
آيات من آخرها : فقد نجا وأفلح (٢)
وعن عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٧٩ : .
(١)
أخرجه البيهقي من طريق مسدد عن بشر بن المفضل عن على بن زيد عن أوس بن أبى أوس. عن
أبى هريرة مرفوعا بهذا
الصفحه ٣٤٤ :
وقيل : هم شعراء
قريش : عبد الله بن الزبعرى ، وهبيرة بن أبى وهب المخزومي ، ومسافع بن عبد مناف
الصفحه ٤١٤ : رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ) لما تكلف ذلك البنيان العظيم ، ولما تعب في بنائه ما تعب ،
لعله
الصفحه ٤٢٢ : . قال الزجاج : أجمع المسلمون
أنها نزلت في أبى طالب ، وذلك أن أبا طالب قال عند موته : يا معشر بنى هاشم
الصفحه ٤٣٠ : ء ، إلى متى أصبر؟ قال موسى
: هذا صنع الله قال : والله لا أصدق حتى تأتى بآية ، فأمر رؤساء بنى إسرائيل أن
الصفحه ٤٣٤ : يفتقر يعش عيش ضر
ويجنب سر النجي ولكن
أخا المال محضر كل سر
لزيد بن
الصفحه ٤٩٦ : : إذا استقر في وكنته ، وهي
مقره ليلا.
(يا بُنَيَّ أَقِمِ
الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ
الصفحه ٥١٢ :
والضراء ، فيقومون
وهم قليل ، فيسرحون جميعا إلى الجنة. ثم يحاسب سائر الناس» (١). وعن أنس بن مالك
الصفحه ٥١٨ : (٢) وَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً)(٣)
عن زرّ قال : قال
لي أبىّ بن كعب رضى الله عنه : كم تعدّون
الصفحه ٥٢٢ : عليكم إذا قلتم لولد غيركم يا بنىّ على سبيل الخطإ
وسبق اللسان ، ولكن إذا قلتموه متعمدين. ويجوز أن يراد
الصفحه ٥٣٩ : المطلب على مولاه زيد بن
حارثة ، فأبت وأبى أخوها عبد الله ، فنزلت ، فقال : رضينا يا رسول الله ، فأنكحها
الصفحه ٦١٣ : ، والله المستعان.
(٢)
أخرجه البيهقي في الشعب من رواية ميمون بن سياه عن عمر رضى الله عنه مرفوعا. وهذا
الصفحه ١٤ :
يكن لها خير من
الرطب. عن طلحة بن سليمان (جَنِيًّا) بكسر الجيم للإتباع ، أى جمعنا لك في السرىّ
الصفحه ٢٥ : السلام من ذرية من
حمل مع نوح : لأنه من ذرية سام بن نوح ، وإسماعيل من ذرية إبراهيم. وموسى وهرون
وزكريا