الصفحه ٥٢٦ : ، وما جت الخيل بعضها في بعض ، وقذف
في قلوبهم الرعب ، وكبرت الملائكة في جوانب عسكرهم ، فقال طليحة بن
الصفحه ٥٥٧ : الله لك ، وقال الله وملائكته
__________________
(١)
أخرجه ابن حبان من طريق محمد بن عمر عن أبى سلمة
الصفحه ١١٢ :
نزلت في خزاعة حيث
قالوا الملائكة بنات الله. نزه ذاته عن ذلك ، ثم أخبر عنهم بأنهم عباد والعبودية
الصفحه ١١٣ : محمد بن عمير بن عطاء مرسلا كذلك أخرجه ابن
المبارك في الزهد عن حماد. وفي رواية «فعرفت فضل خشيته على
الصفحه ١٦٤ : يفطن
له حتى أدركته
__________________
(١)
أخرجه أحمد وإسحاق من رواية معاذ بن رفاعة عن على بن زيد عن
الصفحه ١٩٢ : شيبة والحاكم والبيهقي في
الشعب. من رواية عبد الرحمن بن سعيد بن وهب الهمذاني عن عائشة قالت : سألت فذكره
الصفحه ٢٣١ : » إزار خز فيه علم. (ع)
(٣)
أخرجه ابن أبى حاتم من طريق مسلم بن خالد عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن صفية
الصفحه ٢٧٣ : الاستعاذة. قال سيبويه
: ويقول الرجل للرجل : أتفعل كذا وكذا ،
__________________
(١)
لرجل من بنى بكر
الصفحه ٤٢٩ : . وقيل : معنى كونه من قومه أنه آمن به. وقيل ، كان إسرائيليا
ابن عم موسى : هو قارون بن يصهر بن قاهث بن
الصفحه ٤٣٣ : ، فجمع بنى إسرائيل وقال : إنّ موسى
أرادكم على كل شيء ، وهو يريد أن يأخذ أموالكم ، فقالوا : أنت كبيرنا
الصفحه ٤٤٣ : في عياش بن أبى ربيعة المخزومي ، وذلك أنه
هاجر مع عمر بن الخطاب رضى الله عنهما مترافقين حتى نزلا
الصفحه ٥١٩ :
والمضادّة. وروى أنّ النبي صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة وكان يحب
إسلام اليهود قريظة والنضير وبنى
الصفحه ٥٤١ : عبد الله بن أبى سرح واعتراض
عثمان بشفاعته له : أن عمر قال له : لقد كان عينى إلى عينك ، هل تشير إلىّ
الصفحه ٤٥ : :
إنّا بنى نهشل لا ندّعى لأب (٣)
أى لا ننتسب إليه.
__________________
ـ وفي كل شيء له
آية
الصفحه ١٤١ : والشعبي : عند طلوع الشمس من مغربها. أمر بنى آدم بالتقوى ، ثم علل وجوبها
عليهم بذكر الساعة ووصفها بأهول صفة