الصفحه ٥٠٥ : حدثنا عبد الله بن نمير عن الأعمش
عن خيثمة عن شهر بن حوشب قال «دخل ملك الموت ، فذكره»
(٤)
أخرجه الثعلبي
الصفحه ٥٥٦ : : أننهى أن نكلم
بنات عمنا إلا من وراء حجاب ، لئن مات محمد لأتزوجن عائشة. فأعلم الله أن ذلك محرم
(٢) (وَما
الصفحه ٥٧٨ : المراد هنا ، بل هو أظهر. ويجوز أن المراد أبوها ، وهو سبأ بن يشجب ابن يعرب
بن قحطان : كان ذا مال وبنين
الصفحه ٦٠٢ :
__________________
(١)
أخرجه أحمد وإسحاق وابن أبى شيبة والحاكم والبيهقي في البعث كلهم من طريق حماد بن
سلمة عن يعلى ابن عطاء عن
الصفحه ٦١٤ : بن زيد بن أسلم وهو ضعيف وله طريق أخرى عند الطبراني
والنسائي في الكنى عن ابن عمر. وأخرى عند البيهقي في
الصفحه ٦١٩ : ظهر الأرض (مِنْ دَابَّةٍ) من نسمة تدب عليها ، يريد بنى آدم. وقيل : ما ترك بنى آدم
وغيرهم من سائر
الصفحه ١٦ : (١) ، قالت اليهود : ساحر كذاب ، وقالت النصارى : ابن الله
وثالث ثلاثة. وقرأ على بن أبى طالب رضى الله عنه
الصفحه ٢١ : والحاكم من حديث النعمان بن بشير.
وأخرجه أحمد وإسحاق وابن أبى شيبة وأبو يعلى والبزار والطبراني وابن ابى
الصفحه ٢٩ : القيس ، يمدح النعمان بن
المنذر. وقيل لأبى وجرة يمدح عبد الله بن الزبير. وتعزى : أى تنسب ، والجلة ـ بالضم
الصفحه ٤٠ : المدد. يقال : مده وأمده
بمعنى ، وتدل عليه قراءة علىّ بن أبى طالب : ونمد له بالضم. وأكد ذلك بالمصدر
الصفحه ٥٠ : والنضر بن الحرث قالا
له : إنك شقى لأنك تركت دين آبائك ، فأريد ردّ ذلك بأن دين الإسلام وهذا القرآن هو
الصفحه ٥٤ :
__________________
ـ
عكاظ ، كان فقيرا وله عشر بنات لا يرغب فيهن أحد لفقرهن ، فانعزل بهن إلى بعض
المهامة فنزل به الأعشى فنحر
الصفحه ٦٢ :
وفي مصحف ابن
مسعود : أخى واشدد. وعن أبى بن كعب : أشركه في أمرى ، واشدد به أزرى. ويجوز فيمن
قرأ على
الصفحه ٧٧ : من بنى إسرائيل ، وكان فرعون أكرههم على تعلم السحر. وروى أنهم قالوا
لفرعون : أرنا موسى نائما ففعل
الصفحه ٧٩ : تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى)(٨١)
(يا بَنِي