الصفحه ٥٤٨ : مؤمنة عفيفة ، ويتنزه عن مزاوجة الفواسق فما بال الكوافر ، ويستنكف أن
يدخل تحت لحاف واحد عدوة الله ووليه
الصفحه ٥٨١ : رميا ، فلذا عدى بالي. (ع)
(٢)
قوله «وفل شوكته» أى كسرها. (ع)
(٣)
قال محمود : «لما ألزمهم الحجة في
الصفحه ٥٨٩ :
مستظهرون ، فما بال هؤلاء؟ وقرئ : يدرّسونها ، من التدريس وهو تكرير الدرس. أو من
درّس الكتاب ، ودرّس الكتب
الصفحه ٥٩٢ : متقابلان من جهة المعنى ، لأنّ النفس كل ما عليها فهو بها ،
أعنى : أن كل ما هو وبال عليها وضار لها فهو بها
الصفحه ٦١٣ : وأعظم من
اصطفائه للتوحيد والعقائد السالمة من البدع ، فما بال المصنف يطنب في التسوية بين
الموحد المصطفى
الصفحه ١١٠ :
يَصِفُونَ)(٢٢)
فإن قلت : ما منعك
من الرفع على البدل؟ قلت : لأنّ «لو» بمنزلة «إن» في أنّ الكلام معه موجب
الصفحه ٥١٢ : (جَزاءً
بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) اغتنم الفرصة في الاستشهاد على معتقد
القدرية في أن الأعمال أسباب موجبة
الصفحه ٣٥ : حولها. وإن أريد الكفار
خاصة ، فالمعنى بين.
الحتم : مصدر حتم
الأمر إذا أوجبه ، فسمى به الموجب ، كقولهم
الصفحه ٨٤ : ء (٣) ، ولم يكن لي بد من رقبة وصيتك والعمل على موجبها.
(قالَ فَما خَطْبُكَ
يا سامِرِيُّ (٩٥) قالَ بَصُرْتُ
الصفحه ١٠٧ : : سبحاننا أن نتخذ اللهو واللعب (١) ، بل من عادتنا وموجب حكمتنا واستغنائنا عن القبيح أن نغلب
اللعب بالجد
الصفحه ١٣٩ : الله بالوحدانية :
وفي قوله (فَهَلْ أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) أن الوحى الوارد على هذا السنن موجب أن تخلصوا
الصفحه ٢١٤ : «هم»
في «لهم» وحقه عند أبى حنيفة رضى الله عنه أن يكون منصوبا لأنه عن موجب ، والذي
يقتضيه ظاهر الآية
الصفحه ٢٧٢ : واستبدعوه ، من أكله الطعام ومشيه في الأسواق بعد ما احتج عليهم
بسائر الرسل ، يقول : وجرت عادتى وموجب حكمتى
الصفحه ٤١٦ : إِناثاً) ومعنى دعوتهم إلى النار : دعوتهم إلى موجباتها من الكفر
والمعاصي (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
لا
الصفحه ٥٩٧ : : اذكر أيادىّ عندك. يريد حفظها وشكرها والعمل على موجبها ،
والخطاب عام للجميع لأنّ جميعهم مغمورون في نعمة