الصفحه ٢١٦ :
خدلج الساقين فهو لغير الذي رميت به» قال ابن عباس رضى الله عنهما : فجاءت بأشبه
خلق الله لشريك. فقال صلى
الصفحه ٢٢٧ : الواعية؟ وفي قراءة عبد الله : حتى تسلموا على أهلها وتستأذنوا.
وعن ابن عباس وسعيد بن جبير : إنما هو حتى
الصفحه ٣٩٨ : . والوكز : الدفع بأطراف الأصابع. وقيل : بجمع الكف.
وقرأ ابن مسعود : فلكزه. باللام (فَقَضى عَلَيْهِ) فقتله
الصفحه ٤٥٧ : أكبر ، فكان أولى بأن ينهى من اللطف الذي في الصلاة. وعن ابن عباس رضى الله
عنهما ولذكر الله إياكم برحمته
الصفحه ٤٨٦ : : بفتح الضاد
وضمها ، وهما لغتان ، والضم أقوى في القراءة ، لما روى ابن عمر رضى الله عنهما :
قال : قرأتها
الصفحه ٤٩٣ : كان حكيما ولم يكن نبيا ، وعن ابن عباس رضى الله
عنهما : لقمان لم يكن نبيا ولا ملكا. ولكن كان راعيا أسود
الصفحه ٥٥٠ : نكرها. واختلف في اتفاق ذلك ، فعن ابن عباس
رضى الله عنهما : لم يكن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد
الصفحه ٥٥٢ : ابن مسعود : ويرضين كلهن. بما
آتيتهنّ. على التقديم. وقرأ : كلهن ، تأكيدا ل «هن» في (آتَيْتَهُنَ).
(لا
الصفحه ٥ : ء ، والرفع صفة. ونحوه (رِدْءاً يُصَدِّقُنِي) وعن ابن عباس والجحدري : يرثنى وارث آل يعقوب ، نصب على
الحال. وعن
الصفحه ١٠ : الواو في الياء. وقال ابن جنى في كتاب
التمام : هي فعيل ، ولو كانت فعولا لقيل «بغوّ» كما قيل : فلان نهوّ
الصفحه ١٨ :
أبنية المبالغة. ونظيره الضحيك والنطيق. والمراد ، فرط صدقه وكثرة ما صدّق به من
غيوب الله وآياته وكتبه
الصفحه ٢٤ :
ولا يعقوب من
العقب ، ولا إسرائيل بإسرال كما زعم ابن السكيت ، ومن لم يحقق ولم يتدرّب بالصناعة
كثرت
الصفحه ٢٨ : والكلبي. فقالوا ، احتبس ، فذكره
سواء ، وكأنه ملفق عندهم ، فقد ذكره ابن إسحاق في السيرة. قال حدثني شيخ من
الصفحه ٣٤ : هم؟ فقيل :
أيهم أشد عتيا. وأيهم أشد : بالنصب عن طلحة ابن مصرف وعن معاذ بن مسلم الهراء
أستاذ الفرا
الصفحه ٦١ :
والتفصيل. عن ابن
عباس : كان في لسانه رتة (١) لما روى من حديث الجمرة (٢). ويروى أن يده احترقت ، وأن