الصفحه ٤٢ : ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ) وعن ابن عباس رضى الله عنه : أنه كان إذا
الصفحه ٥٧ : إلى ما ترى من عجيب الصنعة وأنيق السرد. قرأ ابن أبى إسحاق : عصىّ ،
على لغة هذيل. ومثله (يا بُشْرى
الصفحه ٦٤ :
الذي استغاثه عليه الإسرائيلى. قتله وهو ابن اثنتي عشرة سنة : اغتم بسبب القتل خوفا
من عقاب الله ومن
الصفحه ٧٢ : اسْتَعْلى)(٦٤)
عن ابن عباس : إن
نجواهم : إن غلبنا موسى اتبعناه. وعن قتادة : إن كان ساحرا فسنغلبه وإن كان
الصفحه ٩٣ : وأجرس. ومنه : وسوس المبرسم ، وهو موسوس بالكسر. والفتح لحن. وأنشد
ابن الأعرابى :
وسوس يدعو مخلصا ربّ
الصفحه ١٠٥ : المعنى : أهلكنا قوما وأنشأنا قوما آخرين. وعن ابن
عباس : أنها «حضور» وهي و «سحول» قريتان باليمن ، تنسب
الصفحه ١١٣ : (٢) نحو «من» في قوله عليه السلام (٣) «ما أنا من
__________________
ـ
ابن سلمة عن أبى عمران. فقال : عن
الصفحه ١٢٦ : ابن عباس رضى الله عنه : إنما نجا بقوله : حسبي الله ونعم
الوكيل ، وأطل عليه نمروذ من الصرح فإذا هو في
الصفحه ١٣٧ : أولا عن عدم
، يعيده ثانيا عن عدم (٣). فإن قلت : ما بال (خَلْقٍ)
__________________
(١)
أخرجه ابن
الصفحه ١٥٠ :
ولو قيل : هؤلاء
خصمان. أو اختصما : جاز. يراد المؤمنون والكافرون. قال ابن عباس : رجع إلى أهل
الصفحه ١٥٢ : ) ناد فيهم. وقرأ ابن محيصن : وآذن. والنداء بالحج : أن يقول
: حجوا ، أو عليكم بالحج. وروى أنه صعد أبا
الصفحه ١٥٦ : كانوا يغالون في ثلاث ـ ويكرهون المكاس
فيهنّ ـ : الهدى ، والأضحية ، والرقبة. وروى ابن عمر عن أبيه رضى
الصفحه ١٧٩ : إِنَّكُمْ
بَعْدَ ذلِكَ لَمَيِّتُونَ (١٥) ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ تُبْعَثُونَ)(١٦)
قرأ ابن أبى
الصفحه ١٩٢ : وهو على ذلك يخاف الله؟ قال : لا يا ابنة
الصدّيق ، ولكن هو الذي يصلى ويصوم ويتصدّق ، وهو على ذلك يخاف
الصفحه ٢١١ : بتلك المثابة ، واختصاصه المؤمنين لأن ذلك أفضح ،
والفاسق بين صلحاء قومه أخجل. ويشهد له قول ابن عباس رضى