الصفحه ٤٠٤ :
بلفظ الماضي للدلالة على أنه أمر قد جرب وعرف. ومنه قولهم : أهون ما أعملت لسان
ممخ (١). وعن ابن مسعود رضى
الصفحه ٤٩٧ : وسلم «سرعة المشي
نذهب بهاء المؤمن» (١) وأما قول
__________________
ـ
وعن ابن مسعود أخرجه الطبراني
الصفحه ٤٩٨ : : صالغ (٣)
__________________
ـ
أو هي منه ، لكنه قال : عن ابن أبى ذئب عن المغيرة عن أبى سعيد والوليد
الصفحه ٥١٤ : كان. (ع)
(٢)
أخرجه ابن مردويه والواحدي من رواية سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال الوليد بن
عقبة بن
الصفحه ٥١٧ :
مُنْتَظِرُونَ) الغلبة عليكم وهلاككم ، كقوله تعالى (فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ
مُتَرَبِّصُونَ) وقرأ ابن
الصفحه ٥٤٤ : ، وبكسرها بمعنى الطابع وفاعل الختم. وتقوّيه قراءة ابن
مسعود : ولكنّ نبيا ختم النبيين. فإن قلت : كيف كان آخر
الصفحه ٥٥٣ : » لعله «وهن». (ع)
(٢)
هذا مجمع عليه كما قال الواقدي وغيره ، لكن اختلف في ريحانة وروى ابن أبى خيثمة عن
الصفحه ٥٥٥ : أن
لزوجكن على الرجال الفضل ، فقالت زينب رضى الله عنها : يا ابن الخطاب ، إنك لتغار
علينا والوحى ينزل
الصفحه ٥٥٩ : اليهود والنصارى
والمشركين : يد الله مغلولة وثالث ثلاثة والمسيح ابن الله والملائكة بنات الله
والأصنام
الصفحه ٦٠٣ : (١)» وعن ابن المقفع : قول بلا عمل كثريد بلا دسم ، وسحاب بلا
مطر ، وقوس بلا وتر. وقرئ : (إِلَيْهِ يَصْعَدُ
الصفحه ٦١٩ : وقف وقفة خفيفة ، ثم ابتدأ (وَلا يَحِيقُ) وقرأ ابن مسعود : ومكرا سيئا (سُنَّتَ
الْأَوَّلِينَ) إنزال
الصفحه ١٦ : مئنة لنحو هذا من التعريض.
(ذلِكَ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ)(٣٤
الصفحه ٢١ : العقل عندهم خلافه. وأما ما يظهر العقل خلافه. فلا.
(٢)
أخرجه أبو داود وبقية أصحاب السنن وابن حبان
الصفحه ٢٥ : القراءة يا صالح ، فأين البكاء»؟ وعن
ابن عباس رضى الله عنهما : إذا قرأتم سجدة سبحان فلا تعجلوا بالسجود
الصفحه ٣٦ : الجنة عقيب ورود الكفار ، لا أنهم
يواردونهم ثم يتخلصون. وفي قراءة ابن مسعود وابن عباس والجحدري وابن أبى