الصفحه ٤٠٢ : عطاء ابن السائب : رفع صوته بدعائه ليسمعهما ،
فلذلك قيل له : ليجزيك أجر ما سقيت ، أى ، جزاء سقيك
الصفحه ٤٠٥ : ، وابن ماجة من حديث السائب أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم :
كنت شريكي ، فكنت خير شريك. لا تدارى ولا
الصفحه ٤١١ : اعتداد بها ؛ لأنها من نتائج تحريف الفجار (١). وقرأ ابن كثير : (قالَ مُوسى) بغير
الصفحه ٤٢٣ : : وهو
أن لا يحفظ حق الله فيه (إِلَّا قَلِيلاً) من السكنى. قال ابن عباس رضى الله عنهما : لم يسكنها إلا
الصفحه ٤٣٢ : . وأخرجه إبراهيم الحربي في الغريب
من طريق ابن أبى حسين «أن سائلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم أيضر الناس
الصفحه ٤٣٣ : موقوفا. ووصله الحاكم بذكر ابن عباس. قال «لما أتى موسى قومه
أمرهم بالزكاة فجمعهم قارون. فذكره باختصار
الصفحه ٤٤٢ : (٢)
__________________
(١)
لمعقر بن حمار البارقي ، أنشده ابن السكيت في كتابه المسمى : إصلاح المنطق ، أى :
امرأة منسوبة إلى قبيلة
الصفحه ٤٥٠ : ، كما قرئ (لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ) ففتح وهو فاعل. وقرأ ابن مسعود رضى الله عنه : أوثانا إنما
مودّة
الصفحه ٤٥٢ : ليس بحرث. و (الْمُنْكَرَ) عن ابن عباس رضى الله عنهما هو الخذف بالحصى ، والرمي
بالبنادق ، والفرقعة
الصفحه ٤٥٥ : ، وذكره ابن الجوزي في
الموضوعات.
(٢)
قال محمود : «أى بالغرض الصحيح» قال أحمد : لفظة قدرية ومعتقد ردىء قد
الصفحه ٤٥٩ :
__________________
(١)
أخرجه الطبراني من روآية سنان بن الحارث عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود مرفوعا
في أثناء حديث وروى
الصفحه ٤٦٢ : ) لا تدّخره ، إنما تصبح فيرزقها الله. وعن ابن عيينة : ليس
شيء يخبأ إلا الإنسان والنملة والفأرة. وعن
الصفحه ٤٦٥ : الإبل.
(٢)
أخرجه الثعلبي وابن مردويه والواحدي من حديث أبى بن كعب.
الصفحه ٤٧١ : المسارّ ، فعن مجاهد رضى الله
عنه : يكرمون. وعن قتادة : ينعمون. وعن ابن كيسان : يحلون. وعن أبى بكر بن عياش
الصفحه ٤٧٤ : ء يؤثر ، فهو أفعل تفضيل بمعنى المفعول ، ونص ابن الحاجب على
جواز ذلك ووروده قليلا ، وأثره بقصر الهمزة