الصفحه ٣٤٦ : : تلك الآيات آيات المنزل المبارك آي
__________________
(١)
رواه الثعلبي وابن مردويه من حديث أبى بن
الصفحه ٣٤٧ :
كتاب مبين. وقرأ
ابن أبى عبلة : وكتاب مبين بالرفع على تقدير : وآيات كتاب مبين ، فحذف المضاف
وأقيم
الصفحه ٣٥٦ : للعجب العجاب ، والله الموفق للصواب.
(٢)
وقعت في هذه الجملة عدة أحاديث. منها حديث ابن مسعود «جاء رجل من
الصفحه ٣٥٩ : يخفى عليه شيء ، ولا يكون في زمانه أحد أعلم منه.
سبأ : قرئ بالصرف ومنعه. وقد روى بسكون الباء. وعن ابن
الصفحه ٣٦٢ : ، على تخفيف الهمزة بالحذف.
والخبا ، على تخفيفها بالقلب ، وهي قراءة ابن مسعود ومالك بن دينار. ووجهها : أن
الصفحه ٣٦٧ : تقول. وعن ابن لهيعة : بلغني أنه الخضر عليه السلام : علم من
الكتاب : من الكتاب المنزل ، وهو
الصفحه ٣٧٠ :
وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)(٤٤)
الصرح : القصر.
وقيل : صحن الدار. وقرأ ابن كثير
الصفحه ٣٧٤ : ) يتنزهون عن القاذورات كلها ، فينكرون هذا العمل القذر ،
ويغيظنا إنكارهم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : هو
الصفحه ٣٧٧ :
إلى الله. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : هو المجهود. وعن السدّى : الذي لا حول له
ولا قوة. وقيل : المذنب
الصفحه ٣٨٣ : أبعد عن إدراك صوته. وقرئ : ولا يسمع الصمّ ، وما أنت بهاد
العمى ، على الأصل. وتهدى العمى. وعن ابن مسعود
الصفحه ٣٨٨ : منها ، أى : له خير حاصل من جهتها وهو
الجنة. وعن ابن عباس ، الحسنة كلمة الشهادة. وقرئ : (يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٣٩٠ : ، تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا.
(٢)
أخرجه الثعلبي وابن مردويه من حديث أبى بن كعب رضى الله عنه.
الصفحه ٣٩٢ : ) مقدّمين في الدين والدنيا ، يطأ الناس أعقابهم. وعن ابن
عباس رضى الله عنهما : قادة يقتدى بهم في الخير. وعن
الصفحه ٣٩٩ : :
مؤمن آل فرعون ، وكان ابن عم فرعون ، و (يَسْعى) يجوز ارتفاعه وصفا لرجل ، وانتصابه حالا عنه ، لأنه قد
الصفحه ٤٠٠ : إليها الطريق قال ابن عباس : خرج وليس له علم بالطريق إلا حسن ظنه بربه. و (سَواءَ السَّبِيلِ) وسطه ومعظم