الصفحه ١٩٣ : : أحمد. وقيل : ضمير
لها للنبوة.
(١)
متفق عليه من حديث ابن مسعود وسيأتى تاما في تفسير الدخان.
(٢)
قوله
الصفحه ١٩٥ : . وأخرجه الحاكم من طريق ابن جريج عن الزهري عن
عروة عن عائشة قالت : «كان تبع رجلا صالحا. الحديث» موقوف
الصفحه ١٩٩ : : خبر «إنى» وما بينهما جملة قسمية اعتراضية. ونصر
: مبنى على الضم ، وهو ابن سيار ملك خراسان. ونصر الثاني
الصفحه ٢٠١ : : كانت حسنة مضاعفة بإزاء سيئة. وهذه قضية قوله (بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) (٢) وعن ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٢٠٤ : (١٠٣) تَلْفَحُ
وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيها كالِحُونَ)(١٠٤)
عن ابن عباس :
الموازين : جمع موزون
الصفحه ٢٠٥ :
يفهمون. وعن ابن عباس : إنّ لهم ست دعوات : إذا دخلوا النار قالوا ألف سنة : (رَبَّنا أَبْصَرْنا وَسَمِعْنا
الصفحه ٢٠٦ : يستقصرونها ،
فكيف بمن دونهم؟ وعن ابن عباس : أنساهم ما كانوا فيه من العذاب بين النفختين.
(أَفَحَسِبْتُمْ
الصفحه ٢٠٩ :
حكمهما مفصلا ، فهو أوقع في النفس من ذكره أول وهلة ، والله أعلم.
(١)
متفق عليه من حديث ابن عمر رضى الله
الصفحه ٢١٢ :
لهذه الآية ، وإذا
باشرها كان زانيا. وقد أجازه ابن عباس رضى الله عنهما وشبهه بمن سرق ثمر شجرة ثم
الصفحه ٢١٧ : ، وحسان بن ثابت ، ومسطح ابن
أثاثة ، وحمنة بنت جحش ، ومن ساعدهم. وقرئ : كبره بالضم والكسر ، وهو عظمه
الصفحه ٢٢٣ : ما هو دونه في الفظاعة ، وما ذاك إلا
لأمر. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : أنه كان بالبصرة يوم عرفة
الصفحه ٢٣٦ : شيء. (ع)
(٢)
أخرجه الثعلبي من رواية مسلم بن خالد وابن مردويه من رواية أبى السائب سلام بن
جنادة عن
الصفحه ٢٣٨ : . وعن عمر رضى الله عنه : هي عزمة من عزمات
الله. وعن ابن سيرين مثله وهو مذهب داود (خَيْراً) قدرة على أدا
الصفحه ٢٤٠ : قراءة ابن
عباس : لهن غفور رحيم. فإن قلت : لا حاجة إلى تعليق المغفرة بهنّ ، لأن المكرهة
على الزنى بخلاف
الصفحه ٢٤٩ : الآية أسباب الفوز. وعن ابن عباس في تفسيرها (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ) في