الصفحه ١٤٠ : . (ع)
(٢)
متفق عليه من حديث أبى هريرة في قصة القنوت في صلاة الصبح.
(٣)
أخرجه الثعلبي وابن مردويه من حديث أبى بن
الصفحه ١٤٤ : ابن أبى عبلة : ليبين لكم. ويقرّ ، بالياء.
وقرئ : ونقرّ. ونخرجكم ، بالنون والنصب. ويقرّ ، ويخرجكم
الصفحه ١٤٦ : )
عن ابن عباس أنه
أبو جهل بن هشام. وقيل : كرر كما كررت سائر الأقاصيص. وقيل : الأوّل في المقلدين ،
وهذا
الصفحه ١٤٧ : موضع الكيد ، حيث لم يقدر على
__________________
ـ
وأخرجه ابن مردويه من رواية عطية عن أبى سعيد قال
الصفحه ١٥٤ :
التسلط على البيت ، وإنما تحصن به ابن الزبير ، فاحتال لإخراجه ثم بناه. ولما قصد
التسلط عليه أبرهة ، فعل به
الصفحه ١٥٧ : ينتصروا. وقرأ الحسن (وَالْمُقِيمِي
الصَّلاةِ) بالنصب على تقدير النون. وقرأ ابن مسعود : والمقيمين
الصلاة
الصفحه ١٦٠ :
__________________
(١)
لم أجده هكذا. وعزاه الواحدي في الوسيط للمفسرين. قلت : هو منتزع من أحاديث :
أقربها ما أخرجه ابن أبى
الصفحه ١٧١ :
الطالب أضعف وأضعف ، لأن الذباب حيوان ، وهو جماد ، وهو غالب وذاك مغلوب. وعن ابن
عباس : أنهم كانوا يطلونها
الصفحه ١٧٦ :
لأمية ابن أبى الصلت:
المطعمون الطّعام
في السّنة الأزمة والفاعلون للزّكوات (٢) ويجوز أن يراد بالزكاة
الصفحه ١٨١ : ء
، وحكمه حكم تنبت. وقرأ ابن مسعود : تخرج الدهن وصبغ الآكلين. وغيره : تخرج بالدهن
: وفي حرف أبىّ : تثمر
الصفحه ١٨٤ :
بالشام بموضع يقال
له عين وردة. وقيل بالهند. وعن ابن عباس رضى الله عنه : التنور وجه الأرض. وعن
الصفحه ١٨٥ : غَيْرُهُ أَفَلا
تَتَّقُونَ)(٣٢)
(قَرْناً آخَرِينَ) هم عاد قوم هود : عن ابن عباس رضى الله عنهما. وتشهد له
الصفحه ١٨٦ : إنكم. وفي قراءة ابن مسعود : أيعدكم إذا متم.
قرئ (هَيْهاتَ) بالفتح والكسر والضم ، كلها بتنوين وبلا
الصفحه ١٨٧ :
توكيد مفرد على الأول ، وجملة على الثاني. وأجاز ابن مالك أنه فاعل لهما لاتحادهما
لفظا ومعنى. وانظر كيف
الصفحه ١٨٨ : أَجَلَها وَما يَسْتَأْخِرُونَ)(٤٣)
(قُرُوناً) قوم صالح ولوط وشعيب وغيرهم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما