الصفحه ٨٠ :
الأثر غريب. فإن قلت : (ما أَعْجَلَكَ)
__________________
لأعرابى» يقول : سقط ابني من فوق جبل
عال
الصفحه ٨٤ : ابن
مسعود : من أثر فرس الرسول. فإن قلت : لم سماه الرسول دون جبريل وروح القدس؟ قلت :
حين حل ميعاد
الصفحه ٩٤ : هذه البقايا في أطراف الأصابع. عن ابن عباس : لا شبهة في أنّ آدم لم يمتثل
ما رسم الله له ، وتخطى فيه
الصفحه ٩٥ :
ونظيره إسنادهم
الفعل إلى السبب ، وهو في الحقيقة للمسبب (هُدىً) كتاب وشريعة. وعن ابن عباس : ضمن
الصفحه ٩٨ : العلماء من
أهل التقوى في وجوب غض البصر عن أبنية الظلمة وعدد الفسقة في اللباس والمراكب وغير
ذلك ، لأنهم
الصفحه ٩٩ : . والحديث أخرجه إسحاق وابن أبى شيبة وأبو يعلى والبزار
والطبري والطبراني من هذا الوجه مطولا. وفيه موسى بن
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١)
أخرجه الثعلبي من رواية زياد عن الحسن مرسلا.
(٢)
أخرجه ابن مردويه من حديث أبى بن كعب.
الصفحه ١١٠ : حين قتل عمرو ابن سعيد الأشدق : كان والله أعزّ علىّ من دم ناظري ، ولكن لا
يجتمع فحلان في شول (١) وهذا
الصفحه ١٢٠ : . وقرئ (مِثْقالَ حَبَّةٍ) على «كان» التامة ، كقوله تعالى (وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ). وقرأ ابن عباس ومجاهد
الصفحه ١٢٨ : (فَفَهَّمْناها) للحكومة أو الفتوى. وقرئ : فأفهمناها. حكم داود بالغنم
لصاحب الحرث. فقال سليمان عليه السلام وهو ابن
الصفحه ١٣٢ :
ويقدّر ، على
البناء للمفعول مخففا ومثقلا. وفسرت بالتضييق عليه ، وبتقدير الله عليه عقوبة. وعن
ابن
الصفحه ١٣٣ : .
(وَالَّتِي أَحْصَنَتْ
فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً
لِلْعالَمِينَ)(٩١
الصفحه ١٣٥ : المسوقين إلى المحشر وقيل : هم يأجوج
ومأجوج يخرجون حين يفتح السدّ. الحدب : النشز (١) من الأرض. وقرأ ابن عباس
الصفحه ١٣٨ : وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) وعن ابن عباس رضى الله عنه : هي أرض الجنة. وقيل : الأرض
المقدّسة ، ترثها أمّة محمد
الصفحه ١٣٩ :
وَرَسُولِهِ) ، وقول ابن حلزة :
آذنتنا ببينها أسماء (١)
والمعنى : أنى بعد
توليكم وإعراضكم عن قبول ما عرض