الصفحه ٤٧٢ : الحسين وهو ساقط.
(٣)
أخرجه أبو داود والعقيلي وابن عدى من حديث ابن عباس. وإسناده ضعيف. وقال البخاري :
لا
الصفحه ٤٨٥ : بأنه إذا حبس عنهم القطر قنطوا من رحمته
وضربوا أذقانهم
__________________
ـ
ابن حوشب : فقال العلاج
الصفحه ٤٩٢ : وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)(١٢)
هو لقمان بن
باعورا : ابن أخت أيوب أو ابن خالته. وقيل
الصفحه ٥٠١ : أقلام في حال كون البحر
ممدودا ، وفي قراءة ابن مسعود : وبحر يمدّه على التنكير ، ويجب أن يحمل هذا على
الصفحه ٥١٣ : جَنَّةُ الْمَأْوى) سميت بذلك لما روى عن ابن عباس رضى الله عنه قال : تأوى
إليها أرواح الشهداء. وقيل : هي عن
الصفحه ٥١٨ : ،
__________________
(١)
أخرجه النسائي وابن حبان والحاكم والطبراني في الأوسط وابن مردويه كلهم من هذا
الوجه.
(٢)
قلت : بل راويها
الصفحه ٥٢٠ : يبادره السامع بالإنكار.
(٢)
هكذا ذكره ابن إسحاق وابن أبى خيثمة من طريقه. وزاد في آخره «كان رسول الله
الصفحه ٥٢٦ : آمنوا. ومنهم الثبت القلوب والأقدام،
__________________
(١)
متفق عليه من حديث ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٥٣٧ : ابن محيصن أنه قرأ بكسر الميم ، وسبيله ضم الياء مع كسرها
وإسناد الفعل إلى ضمير القول ، أى : فيطمع القول
الصفحه ٥٥١ : » هذا
هو من حديث عائشة في الصحيحين. وقوله «تأشفقن أن يطلقهن ـ إلى آخره» أخرجه ابن أبى
شيبة من رواية رزين
الصفحه ٥٧٣ : أوقاته. وعن ابن عباس رضى
الله عنهما ؛ من يشكر على أحواله كلها. وعن السدى : من يشكر على الشكر. وقيل : من
الصفحه ٥٧٤ : يوهمونهم من
علمهم الغيب ، ما لبثوا. وفي قراءة ابن مسعود رضى الله عنه : تبينت الإنس أنّ
الجنّ لو كانوا
الصفحه ٦٠٤ : قبل ستين سنة ،
والكتاب : اللوح. عن ابن عباس رضى الله عنهما : ويجوز أن يراد بكتاب الله : علم
الله ، أو
الصفحه ٦١٥ : ابن آدم ستون سنة (٤). وعن
__________________
(١)
قوله «وتجزى كل كفور بالنون» ونصب كل في هذه القرا
الصفحه ٤ : (مِنْ وَرائِي) بعد موتى. وقرأ ابن كثير : من وراي ، بالقصر ، وهذا الظرف
لا يتعلق بخِفْتُ لفساد المعنى