الصفحه ٢٧٩ : . وأصله في الترمذي والبزار وأحمد وإسحاق وابن أبى شيبة من
هذا الوجه لكن قال عن أوس ابن خالد وعند الحاكم من
الصفحه ٢٨٥ : وأن يقولوا : مطرنا بنوء كذا ، ولا
يذكروا صنع الله ورحمته. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : ما من عام أقل
الصفحه ٣٠٤ : ، والمحفوظ «صب في أذنيه الآنك» وهو الرصاص. وذكره ابن الأثير
في النهاية بلفظ : «البرم الدم» وقال : هو الكحل
الصفحه ٣٠٥ : عندهم ثلاثين سنة. وقيل : وكز القبطي وهو ابن
ثنتى عشرة سنة ، وفرّ منهم على أثرها ، والله أعلم بصحيح ذلك
الصفحه ٣٢٢ : . وعن ابن جريج :
إبليس ، وابن آدم القاتل ، لأنه أوّل من سنّ القتل وأنواع المعاصي ، (فَما لَنا مِنْ
الصفحه ٣٣٠ : (١) ، وأن يكون للتبعيض ، ويراد بما خلق : العضو المباح منهنّ.
وفي قراءة ابن مسعود : ما أصلح لكم ربكم من
الصفحه ٣٥٤ : : والديك يقول: اذكروا الله يا
غافلين. والنسر يقول : يا ابن آدم عش ما شئت آخرك الموت. والعقاب يقول : في
الصفحه ٣٦٤ : أيضا. لا تعلوا : لا تتكبروا كما يفعل الملوك. وقرأ
ابن عباس رضى الله عنهما بالغين معجمة من الغلو : وهو
الصفحه ٣٨٥ : ءة أبىّ : تنبئهم. وبقراءة ابن مسعود
: تكلمهم بأنّ الناس ، على أنه من الكلام. والقراءة بإن مكسورة : حكاية
الصفحه ٣٩٤ : نصب لكان أقوى. وقراءة ابن مسعود
__________________
(١)
قوله «فبرأت» في الصحاح : برئت من المرض بر
الصفحه ٤٠٣ : أن يستأجره ، وهي التي تزوجها. وعن ابن عباس : أن شعيبا أحفظته الغيرة (١) فقال : وما علمك بقوّته
الصفحه ٤٢٥ : سرمد وقرئ : يعقلون ، بالياء ، وهو أبلغ
في الموعظة. وعن ابن عباس رضى الله عنهما أن الله خلق الدنيا وجعل
الصفحه ٤٢٩ : . وقيل : معنى كونه من قومه أنه آمن به. وقيل ، كان إسرائيليا
ابن عم موسى : هو قارون بن يصهر بن قاهث بن
الصفحه ٤٤٣ : ، وأخرجه ابن إسحاق في المغازي ومن طريقه البزار قال : حدثني نافع عن
ابن عمر عن عمر مطولا.
(٣)
قوله «وفتلا
الصفحه ٤٥١ : )
كان لوط ابن أخت
إبراهيم عليهما السلام ، وهو أول من آمن له حين رأى النار لم تحرقه (وَقالَ) يعنى إبراهيم