الصفحه ١٠١ : نفسها قليلة بالإضافة إلى
معظمه ، كانت خليقة بأن توصف بالقلة وقصر الذرع. وعن ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ١١٧ : على ذلك وهو طبعكم وسجيتكم. وعن ابن عباس رضى الله
عنه : أنه أراد بالإنسان آدم عليه السلام ، وأنه حين
الصفحه ١٢٥ : . قرأ به رضوان ابن عبد المعبود.
(قالَ أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا
الصفحه ١٢٧ : النضر نحوه بتمامه وأخرجه الخطيب أبو بكر محمد بن
أحمد ابن محمد المقدسي المعروف بابن الواسطي في كتاب فضل
الصفحه ١٥٥ : المهاوى المتلفة (٤).
__________________
(١)
أخرجه أبو داود وأحمد وإسحاق وابن أبى شيبة من رواية سفيان
الصفحه ١٦٢ : بها زمانا ثم كفروا وعبدوا
صنما ، وأرسل الله إليهم حنظلة ابن صفوان نبيا فقتلوه ، فأهلكهم الله وعطل
الصفحه ١٨٩ : أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى).
(وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ
الصفحه ٢١٣ : زانية ، أو لمحصن : يا
زانى ، يا ابن الزاني ، يا ابن الزانية ، يا ولد الزنا ، لست لأبيك ، لست لرشدة
الصفحه ٢٢٢ :
يفعل بهم ربهم ، مع كثرة خطاياهم وذنوبهم ، نزلت في شأن مسطح وكان ابن خالة أبى
بكر الصدّيق رضى الله عنهما
الصفحه ٢٢٤ : وأشياعه ، وكان أعداؤه يكنونه بخبيب ابنه ، وكان مضعوفا (٣) ، وكنيته المشهورة أبو بكر ، إلا أن هذا في الاسم
الصفحه ٢٣٧ : داود في المراسيل عن ابن التوأمة عن أبى أسامة
وأخرجه أبو القاسم حمزة بن يوسف في تاريخ جرجان من رواية
الصفحه ٢٤١ : وابن أبى حاتم في العلل وأبو نعيم في الطب والثعلبي كلهم من طريق
عثمان بن صالح عن ابن لهيعة عن يزيد بن
الصفحه ٢٤٢ : فَسَوَّاها) ، (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ) وعن ابن عباس رضى الله عنهما : هي المساجد ، أمر الله
الصفحه ٢٥٤ : كالشريعة
المنسوخة. وعن ابن عباس : آية لا يؤمن بها أكثر الناس : آية الإذن ، وإنى لآمر
جارتى أن تستأذن علىّ
الصفحه ٢٦٢ : ونزلناه تنزيلا) وقد جاء الفرق بمعناه (٢). قال :
ومشركىّ كافر بالفرق
وعن ابن الزبير
رضى الله عنه : على