الصفحه ٥٦٣ : يفعل الملك بمن له
عنده قربة ووجاهة. وقرأ ابن مسعود والأعمش وأبو حيوة. وكان عبد الله وجيها. قال
ابن
الصفحه ٥٩٦ :
__________________
(١)
متفق عليه من حديث ابن مسعود «أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى جبريل في صورته له
ستمائة جناح» ولفظ ابن
الصفحه ٥٩٧ :
غضبه. فإن قلت : فما تقول فيمن فسر الرحمة بالتوبة وعزاه إلى ابن عباس رضى الله
عنهما؟ قلت : إن أراد
الصفحه ٦ : الكبر ومراتبه ما يسمى عتيا. وقرأ ابن وثاب وحمزة
والكسائي بكسر العين ، وكذلك صليا ، وابن مسعود بفتحهما
الصفحه ٧ : :
إذا رأى غير شيء ظنّه رجلا (٢)
وقرأ الأعمش
والكسائي وابن وثاب : خلقناك.
(قالَ رَبِّ اجْعَلْ
لِي
الصفحه ١٤ : نجد (فَإِمَّا تَرَيِنَ) بالهمز : ابن الرومي. عن أبى عمرو : وهذا من لغة من يقول :
لبأت بالحج ، وحلأت
الصفحه ١٥ : امْرَأَ سَوْءٍ) وقيل احتمل يوسف النجار مريم وابنها إلى غار ، فلبثوا فيه
أربعين يوما حتى تعلت من نفاسها
الصفحه ١٩ : . (ع)
(٢)
أخرجه الطبراني في الأوسط وابن عدى ، والحكيم الترمذي في النوادر من حديث أبى
هريرة وفيه مؤمل ابن عبد
الصفحه ٢٣ : الهبة على معاضدته وموازرته كذا عن ابن عباس رضى الله عنه.
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ
الصفحه ٢٦ : «وعد»
في ضمان الخير ، و «وعيد» في ضمان الشر. عن ابن عباس رضى الله عنه : هم اليهود ،
تركوا الصلاة
الصفحه ٣٢ :
أخرج. وعن طلحة بن مصرف رضى الله عنه : لسأخرج ، كقراءة ابن مسعود رضى الله عنه :
ولسيعطيك ، وتقديم الظرف
الصفحه ٤٧ : علىّ قل اللهم اجعل لي عندك
عهدا ، واجعل لي في صدور المؤمنين مودّة (١)» فأنزل الله هذه الآية. وعن ابن
الصفحه ٥٤ : أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي)(١٤)
قرأ أبو عمرو وابن
كثير (إِنِّي) بالفتح ، أى
الصفحه ٨٢ : عند عبد الرازق مرفوعة. وفيها يحيى
بن العلاء الرازي وهو ضعيف. ورواه هو وابن أبى شيبة والطبراني من
الصفحه ٨٥ : الأعشى :
أثوى وأقصر ليله
ليزوّدا
فمضى وأخلف من
قتيلة موعدا (١)
وعن ابن