الصفحه ١٨٢ : اللفظ ، والجملة استئناف
تجرى مجرى التعليل للأمر بالعبادة (أَفَلا تَتَّقُونَ) أفلا تخافون أن ترفضوا عبادة
الصفحه ١٨٧ :
توكيد مفرد على الأول ، وجملة على الثاني. وأجاز ابن مالك أنه فاعل لهما لاتحادهما
لفظا ومعنى. وانظر كيف
الصفحه ١٨٨ :
بعدا ، وسحقا ،
ودفرا (١) ، ونحوها ، مصادر موضوعة مواضع أفعالها ، وهي من جملة المصادر التي قال
الصفحه ١٩١ : . بالمعجمة من اللغوب وهو المشقة.
وقيل «ليالي» مضاف للجملة بعده ، فهو ظرف لما قبله. وروى : اللهو بالجر
الصفحه ١٩٣ : الكلام ، والكلام : الجملة الشرطية ، والعذاب : قتلهم يوم بدر. أو
الجوع حين دعا عليهم رسول الله صلى الله
الصفحه ١٩٤ : الجملة الأولى إلى السهيلي عن الزبير ، وتتضمن الباقي.
وقد أخرجه ابن سعد والبلاذري من طريق سعد ابن أبى أيوب
الصفحه ١٩٩ : : خبر «إنى» وما بينهما جملة قسمية اعتراضية. ونصر
: مبنى على الضم ، وهو ابن سيار ملك خراسان. ونصر الثاني
الصفحه ٢١٢ : مِنْكُمْ). وقيل الإجماع ، وروى ذلك عن سعيد بن المسيب رضى الله عنه.
فإن قلت : أى فرق بين معنى الجملة الأولى
الصفحه ٢٣٣ : . وجملة «وإن كنت أفتى منكم»
اعتراضية. والأفتى الأكثر فتية وشبابا. وعبر بضمير جمع الذكور للتعظيم ، ورفع
الصفحه ٢٥٤ : الجملة ، ولكنها تفيد معنى من الابتدائية أيضا ، لأن
المعنى : ما زال يقتحم الحروب من حين بلغ أشده إلى أن
الصفحه ٢٥٩ : تصدير الجملة بإنما وإيقاع
المؤمنين مبتدأ مخبرا عنه بموصول أحاطت صلته بذكر الإيمانين ، ثم عقبه بما يزيده
الصفحه ٢٧١ : بَصِيراً)(٢٠)
الجملة بعد «إلا»
صفة لموصوف محذوف. والمعنى : وما أرسلنا قبلك أحدا من المرسلين إلا آكلين
الصفحه ٢٧٣ : الجملة في
حسن استئنافها غاية. وفي أسلوبها قول القائل :
وجارة جسّاس
أبأنا بنابها
الصفحه ٢٧٧ : .
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ
لِنُثَبِّتَ
الصفحه ٢٨٥ : الوحش.
قلت : لما كان سقى الأناسى من جملة ما أنزل له الماء ، وصفه بالطهور إكراما لهم ،
وتتميما للمنة