الصفحه ٢٨٨ : أمر عباده
شيء ، آمنوا أم كفروا ، وأنه خبير بأعمالهم كاف في جزاء أعمالهم.
(الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ
الصفحه ٣٠٧ : عن حقيقته الخاصة ما هي ، فأجابه بأنّ الذي إليه سبيل وهو الكافي
في معرفته معرفة ثباته بصفاته
الصفحه ٣٥٩ : )
(فَمَكَثَ) قرئ بفتح الكاف وضمها (غَيْرَ بَعِيدٍ) غير زمان بعيد ، كقوله : عن قريب. ووصف مكثه بقصر المدّة
الصفحه ٣٧٤ : يرتكبونها معالنين
بها ، لا يتستر بعضهم من بعض خلاعة ومجانة ، وانهما كافى المعصية ، وكأن أبا نواس
بنى على
الصفحه ٣٨٠ : عقابا وهي همزة الاستفهام ، وإن ولام الابتداء وواحدة
منها كافية ، فكيف إذا اجتمعن؟ والمراد : الإخراج من
الصفحه ٣٨١ : عدوّهم لا يفوتهم ، وأن الرمزة إلى الأغراض كافية من جهتهم ،
فعلى ذلك جرى وعد الله ووعيده
الصفحه ٤٣٥ : علىّ والفضيل وعمر.
__________________
ـ
الكسائي : أصل «ويك» : ويلك ، فالكاف ضمير مجرور ، لكن تبعد
الصفحه ٥٤٧ : ، وسراج فاتر. وقيل : وذا سراج منير. أو وتاليا سراجا منيرا. ويجوز على
هذا التفسير أن يعطف على كاف
الصفحه ٥٧٥ : (لِسَبَإٍ) بالصرف ومنعه ، وقلب الهمزة ألفا. ومكنهم : بفتح الكاف
وكسرها ، وهو موضع سكناهم ، وهو بلدهم وأرضهم
الصفحه ٦٠١ : الغيبة إلى ما هو
أدخل في الاختصاص وأدلّ عليه. والكاف في (كَذلِكَ) في محلّ الرفع ، أى : مثل إحياء الموات
الصفحه ٤ : مميزا ولم يضف
الرأس : اكتفاء بعلم المخاطب أنه رأس زكريا ، فمن ثم فصحت هذه الجملة وشهد لها
بالبلاغة. توسل
الصفحه ١٥ : (كانَ) لإيقاع مضمون الجملة في زمان ماض مبهم يصلح لقريبه وبعيده
، وهو هاهنا لقريبه خاصة ، والدال عليه
الصفحه ١٦ : الله ، وعلى أنه مصدر مؤكد لمضمون الجملة إن أريد قول الثبات
والصدق ، كقولك : هو عبد الله حقا. والحق لا
الصفحه ١٨ : ملاك أمر النبوة الصدق ،
ومصدق الله بآياته ومعجزاته حرىّ أن يكون كذلك ، وهذه الجملة وقعت اعتراضا بين
الصفحه ٢٠ : ، ولكنه قال : أخاف أن يمسك
عذاب ، فذكر الخوف والمس ونكر العذاب ، وجعل ولاية الشيطان ودخوله في جملة أشياعه