الصفحه ٥٥١ : (مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ) وهي جملة اعتراضية ، وقوله (لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ
حَرَجٌ) متصل بخالصة لك
الصفحه ٥٧٨ : تعظيما ، ولذلك لا تجده في مواضع ذمهن ، وجملة النداء معترضة بين الخبر
والمبتدأ ؛ ويحتمل أن التقدير : أنا
الصفحه ٥ : ـ كاف ، أو أراد اختراعا منك بلا سبب
لأنى وامرأتى لا نصلح للولادة (يَرِثُنِي وَيَرِثُ) الجزم جواب الدعا
الصفحه ٨ : ، لأن «ما» زائدة لا كافة ، وإلا وجب الإهمال. وروى «أو نصفه» فأو بمعنى
الواو ، والكلام على تقدير مضاف
الصفحه ٤١ : : زيدا مررت
بغلامه. وفي محتسب ابن جنى : كلا بفتح الكاف والتنوين ، وزعم أن معناه كل هذا
الرأى والاعتقاد
الصفحه ٧٥ : . ومن نصب فعلى أنها كافة. وقرئ : كيد سحر ، بمعنى :
ذى سحر : أو ذوى سحر. أو هم لتوغلهم في سحرهم كأنهم
الصفحه ٧٨ :
تعالى (وَأَضَلَّ
فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ) كاف في الاخبار بعدم هدايته لهم مع
مزيد إضلاله إياهم ، فان من لا
الصفحه ٨٦ : يَوْمَ الْقِيامَةِ وِزْراً (١٠٠) خالِدِينَ فِيهِ
وَساءَ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ حِمْلاً)(١٠١)
الكاف
الصفحه ٩٢ : كفاف الإنسان ، (١) فذكره استجماعها له في الجنة ، وأنه مكفى لا يحتاج إلى
كفاية كاف ولا إلى كسب كاسب كما
الصفحه ٩٤ : وأخطأ
وما أشبه ذلك ، مما يعبر به عن الزلات والفرطات : فيه لطف بالمكلفين ومزجرة بليغة
وموعظة كافة ، وكأنه
الصفحه ١٣٤ : ، والخطاب للناس كافة.
(وَتَقَطَّعُوا
أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنا راجِعُونَ)(٩٣)
والأصل
الصفحه ١٣٧ : (نُعِيدُهُ) والكاف مكفوفة بما. والمعنى : نعيد أوّل الخلق كما بدأناه
، تشبيها للإعادة بالإبداء في تناول القدرة
الصفحه ١٣٨ : . ووجه آخر ، وهو أن ينتصب الكاف بفعل مضمر يفسره (نُعِيدُهُ) وما موصولة ، أى : نعيد مثل الذي بدأناه نعيده
الصفحه ٢٢٣ : مفتنة. كل واحد منها كاف في بابه ، ولو لم
ينزل إلا هذه الثلاث لكفى بها ، حيث جعل القذفة ملعونين في
الصفحه ٢٥٠ : بعض الملوك أنه سأل عن آية كافية فتليت
له هذه الآية.
(وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ